لا تأمن مكر الشيطان
 

[frame="8 98"]اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
في طبيعة جسم الانسان يوجد جهاز مناعة اي عندما يصاب بمرض ما تصبح لديه مناعة منه فلا يصاب به ثانيةً
ولكن مرض الانفلونزا يصاب به الانسان كل عام . . . لماذا؟
هل سأل احد نفسه (اذا كان لدي جهاز مناعة فلماذا كل عام اصاب بنفس المرض؟؟؟)
والجواب يكون:
لهذا المرض فايروسات تتغير بشكل مستمر ملايين التغيرات اي انها عندما تصيب شخص

بهذا المرض تعود لتصيبه بنفس المرض ولكن بشكل آخر فلا يتعرف عليها جهاز المناعة

لذا فأنك معرض طيلة حياتك الى هذا المرض,
فلا يمكنك التخلص منه الى بالوقاية.
وهذا مرض مادي فكيف بالامراض المعنوية،
فهل يمكننا ان نأمن مكر الشيطان والنفس الامارة بالسوء؟
فمثلاً:
اذا دخل الى الانسان من ناحية العجب فيدخل اليه مرة اخرى ولكن من ناحية اخرى. . .وهكذا.
اذن لا يمكننا ان نأمن من مكر الشيطان والنفس الأمارة بالسوء إلّا بالوقاية منه.
والحمد لله رب العالمين[/frame]

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

احسنت وجزاك الله تعالى خيرا ، فعدم ارتكاب الذنب أفضل من ارتكابه ثم التوبة

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

الاخ المطيع وفقك الله تعالى
طرح مميز ورائع

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

احسنت وجزاك الله تعالى خيرا

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
حقاً وصف رائع جزاك الله خيراً

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

مشكور أخي(التائب)

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

طرح رائع وجزاك الله خيرا

ولكننا يا اخي دائما نصور لانفسنا ولغيرنا

ان الشيطان شئ مهول مع العلم ان الله عزوجل يقول

( ان كيد الشيطان كان ضعيفا )

فلو وصلنا واوصلنا الاخرين ان الله اعطى لبني ادم ميزات

واستعدادات وجعل له قوى لم يعطها لغيره من الخلائق

( انا كرمنا بني ادم )

وحصل الاطمئنان عند الانسان ان له القدرة على هزم الشيطان

والنفس الامارة فنكون عونا لانفسنا ولغيرنا على مواجهة عدو مهزوم

الا وهو الشيطان والنفس الامارة

ولكننا دوما نخاف الشيطان والنفس الامارة مع العلم اننا يجب ان نكون

في مرابطة ضد ذلك المعسكر المهزوم فالاستعداد للمواجهة والعزم

لا يعني الخوف ومن يكون مستعد لمواجهة الشيطان والنفس الامارة

وهو يعرف يكيف ولماذا وما السبب يكون منتصرا قبل المواجهة

رد: لا تأمن مكر الشيطان
 

مشكور اخي الكريم