![]() |
نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]لقاء الجمعة السابع 22جمادي الثاني1426هـ
بسم الله الرحمن الرحيم سماحة حجة الإسلام والمسلمين السيد مقتدى الصدر أعزك الله بعزه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله) : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا وسهلا. المحاور: القسم الأول من الأسئلة حول خطبة صلاة الجمعة المقدسة: السؤال الأول: بعض الشيعة أيدهم الله يتخذون من حب الإمام علي( عليه السلام ) حجة للتهاون بالواجبات بدعوى دخول الجنة بالشفاعة، وما أوردته من حديث إن( حب عليٌ حسنة لا تضر معها سيئة ) قد يشجع على ذلك فما هو ردك . ؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أعوذ بالله من الشيطان أللعين الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم بعض الروايات او كثير من الروايات لها تفاسير معنوية وليست تفاسير ظاهرية، يعني لا تنفع معها او لا تضر معها سيئة ليس معناها بالمعنى الحقيقي الظاهري، وإنما أمور معنوية نريد منها أو يريد منها رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) بالأحاديث بيان أحقيَّة علي بن أبي طالب(سلام الله عليه) وأفضليته، وأنه وصيه وأنه خليفته وليس في ذلك دلالة على إن كل من والى علي بن أبي طالب فأنه يتمكن من أن يذنب، وأن يفعل ما يشاء. لا بل إن من تبع علي بن أبي طالب( سلام الله عليه ) يجب أن لا يعصي الله طرفة عين حبيبي. رسول الله( صلى الله عليه وآله وسلم ) مدينة العلم وعلي إبن أبي طالب بابها، فيجب أن يتحلى بالعلم، ويجب أن يتحلى بالأخلاق، وأن يتحلى بالشجاعة، من أخذ صفات علي بن أبي طالب فهو تابع له ومن لم يأخذ صفات علي بن أبي طالب( سلام الله عليه ) فهو ليس تابع له . فإنما نقول انه لا تضر معها سيئة من باب المعنى وليس من باب الظاهر. بل أن الإنسان بأعماله وبإفعاله وليس بالمحبة فقط، إن كان ولا بد يمكن أن نقول قلبه يكون سليماً، (فطرة عنده). نعم الفطرة تكون مع محبة علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ( سلام الله عليه )، الفطرة السليمة تتواجد مع محبة, محبة أهل البيت( سلام الله عليهم )، أما أنه صحيح كل أعماله تكون صحيحة ومقبولة سواء الفاسدة منها والصحيحة. لا هذا لا يحتمل أصلاً ولا واحد بالميلون.!! وإنما يثبت العمل الصالح مع المحبة. والقسم الأول أيضاً من الرواية أنه الأعمال كلها مشروطة بمحبة أمير المؤمنين( سلام الله عليه )، فكذلك الأفعال السيئة قد يقال أنه تخفف من الذنب. لا أنا أقول (حبيبي) من يحب علي أبن أبي طالب (سلام الله عليه) تزيد من الذنب ألذي يفعله. ويكون أكبر من الذنوب التي يفعلها غير المحب، باعتباره مقرب لأمير المؤمنين(سلام الله عليه)، ومن محبيه، ومن أناصره، فيجب أن يكون عقابه أشد وثوابه أكثر. المحاور : هذا يذكرني بأنه الإمام الصادق(سلام الله عليه) كان يضاعف العقوبة على العلويين هذا يندرج من هذا السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): بل أكثر من ذلك، أنه المعروف للقربى يكون أولى... تكثير الثواب لذويّ القربى خير. وتزيِّد العقاب عليهم أيضاً خير. لأن العقاب إنما هو شنو رافع للأثار السلبية المرتبطة بفعل الذنب، فإذا عوقب رفع هذا الأثر. ولذلك من يعاقب في الدنيا لعله لا يعاقب في الآخرة، أو يصب ببلاء دنيوي في بعض الأحيان لا يصاب ببلاء أخروي غالباً. المحاور: مرة تكون انتقام في الدنيا وفي الآخرة.؟ السيد القائد مقتدى الصدر( أعزه الله): خوب هذا بعد.(بس يعني) رحمته وسعت كل شيء . فالمحب لعلي بن أبي طالب(سلام الله عليه) يمكن أن ترفع ذنوبه يكون بلائه وعقابه في الدنيا وليس في الآخرة. المحاور: سيدي يمكن نقول أنه هذا الادعاء كاذب إذا كان هو يعمل السيئات، ومنحرف ويقول أنا من شيعة علي وتشملني شفاعة علي بن أبي طالب(عليه السلام ) هذا الادعاء ممكن أن يكون كاذباً، باعتباره لا يطبق منهج علي بن أبي طالب (عليه السلام).؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): اول شيء بالصورة الفقهية لا يمكن القول به. بل بالصورة الأخلاقية يمكن القول بأن من يفعل الكبيرة ويصر عليها هو ليس من شيعة علي بن أبي طالب. بل هو من أعداءه حبيبي. لأنه (أحنة ندري)أن كل ذنب من ذنوب الإنسان إذا فعله سيترتب آثاره عليه وعلى مجتمعه، على باقي أنصاره، و يضر نفسه ويضر أنصار علي أبي طالب الباقين. وهذا (شنو) فيه ضرر، كالذي يكشف مثلا السر من أسرار الإمام المهدي(سلام الله عليه)، أو (شنو) لا يمهد لظهوره(هذا هم نفس الشي)... يعاقب عليه. وكذلك الذنب الذي يصيب به نفسه وغيره أيضاً يعاقب عليه يشوه سمعة علي بن أبي طالب وهكذا، فكل هذه ذنوب. المحاور: أكثر ولنفرض والعياذ بالله؛ شارب الخمر من شيعة علي بن أبي طالب يضر علي بن أبي طالب عليه السلام أكثر من شخص ناصبي خارجي. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): من (واحد ناصبي) عليه اللعنة (أو كافر لو كذا). المحاور: أحسنت هذا المعنى تقريب جداً جزاك الله خير الجزاء. سيدي السؤال الثاني هل هناك فرق بين التولي والمحبة؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): بصورة أولية أن التولي مرتبة أعلى من المحبة يعني تحبهم(سلام الله عليهم). من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى مهدينا وقائدنا الإمام المهدي( عجل الله فرجه)، ومن ثم تتولى بهم، يعني صعدت مرتبة، بعد ما كنت تحبهم فقط .لا الآن أكثر وأشد محبةً، التي هي التولي. فلذلك تدافع عن نفسك وتضحي بمالك وتضحي بدمك أصلاً في بعض الأحيان وتضحى بكل غالي ونفيس من أجلهم. المحبة(وحدهة)... ما يفيد. أنا سأوضح لك شيء،(أكو) من خارج المذهب لكنهم يحبونهم(سلام الله عليهم)، لكن(أكو) داخل المذهب يحبونهم هذا تولي نكدر نسمي تولي وذاك محبة يعني(خل نكول) طاعة. محبة من دون طاعة لا تسمى تولي، أو تولية. أما إذا أطعتهم حق طاعتهم فأنت تتولاهم في الدنيا وفي الآخرة. ولذلك هذا نرجع للسؤال الأول(الثاني). (شوف) إذن الذي لا يطيع فهو لم يتولاهم، يجوز يحبهم هذا هم ما(راح إزيِّد ولا ينكص). مثل هذا(ليوكول)مثلاً إحنة انطيع كل واحد أو كذا ما عنده إخلاص لمرجع واحد أو ما عنده اخلاص لقائد واحد). المحاور: متذبيبين لابين ولا بين. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (ها) أحسنت هذا محبة كما يحب فلان ويحب فلان. (لكنه هنا احنه شنو ـ لاـ) نطيعهم هم بالذات دون غيرهم بشرط (لا) عن غيره، هذا(الي بالأصول) موجود أنه يجب أن تفعله وأن لا تفعل غيره. ولذلك هذا الشق الثاني التبري من أعداءهم فمن يحبهم ويتولاهم ويتولى أعداءهم(راهمة)!!! إذن بشرط التولي بشرط عدم التولي لأعدائهم بشرط لا عن غيره بشرط لا عن تولي غيرهم هو(هيج) بالأصول هكذا(يفهموهة) بشرط شيء وبشرط لا شيء(أكو) هذا اللي مشروط بعدم شيء آخر فتواليهم وتعادي أعداءهم . فمختصراً التولية أعلى من المحبة. وهي تؤدي إلى الطاعة . أو تنتج من الطاعة.[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]المحاور: وقلت أنها مشروطة بالطاعة؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): مشروطة بالطاعة. المحاور: إذن هي أعلى درجة من المحبة. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): طبعاً الانبعاث الأول من المحبة لولا المحبة لم تكن التولية. المحاور: درجة أولية.؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): ولذلك من نصب العداء لا يمكن أن يصل إلى التولي نهائياً. المحاور: لأنه ليس بمحب؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): فشوف. المحبة هي خلتك من (تكوم) تحبه أيعجبك اطيعة (أصير) هناك إختلاجات في النفس وفي القلب تؤدي إلى طاعته. وألا لا يمكن الطاعة مع البغض. المحاور: وهذا الشي سيدنا أكدر أن أسميه لا إرادي. أنه شخص أحببته تكون أنت أفعالك لا إرادية إنه تطيعه. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): إذا لا إرادية كانت المحبة نفس التولية مو النفس أمارة بالسوء(أكو مانع). قد يكون أوتوماتيكياً مثل(متكول). المحاور: (بس) حسب الفطرة لربما.؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): ولكن(ايجوز أكو) مانع أنه(يحبهم) لكن (ما يكدر) شهواته الدنيوية كبيرة تحول دون طاعتهم. المحاور: جزاك الله خير سيدنا. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): الحب بالنسبة للطاعة مقتضي قد يوجد المانع المحاور : وقد لا يوجد. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): احسنت المحاور: جيد هذا التقريب جيد جداً. سيدنا السؤال الثالث هل للبغض درجات كدرجات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الثلاث.؟ بغض أعداء أهل البيت(سلام الله عليهم). ؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): يعني مثل لساني وقلبي وجسماني لو صح التعبير.؟ المحاور: نعم ،نعم. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (نكدر انكول) أنه بعضهم يبغضونهم قلباً والبعض الآخر يبغضونهم لساناً بحيث يدعو لبغضهم لو صح التعبير، و بعض الآخر هذا الآن يسمونهم تكفيريين يقوم بأفعال معادية، كالتفجيرات؛(ها) يدوية جسمانية في سبيل(شنو) معاداتهم. حبيبي الإنسان مرة يتكامل بالطريقة العلوية ومرة يتكامل بالطريقة السفلية، (همة ذولة) التكفيريين والعياذ بالله والنواصب الذين نصبوا العداء لعلي بن أبي طالب وأنصاره، إنما (شنو) يتكاملون سفلياً. حبيبي (عبالهم) أنه هذا إذا فجر نفسه هو (راح يصعد) إلى أعالي الجنان ما يدري إن هذه كل ذرة(منة تروح) إلى جهنم وساءت مصيراً . بدل ما يكون (جسمه) واحد(راح أيصير) كل قطعة حبيبي من جسم(ويحترك) آلاف المرات، أحترق في نار الدنيا قبل نار الآخرة. المحاور: سيدي هذا بالنسبة البغض من أعداء أهل البيت إلى أهل البيت. الشق الثاني البغض من أولياء أهل البيت إلى أعداء أهل البيت. ؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (ميخالف إنت ) تقصد محبينهم أيضاً متسلسلين.(أكو) تولي(وأكو) تبري، التبري ينقسم(ثلاث) أقسام. والتولي أيضاً ينقسم ثلاثة أقسام. (فثلاثة × ثلاثة) تسع احتمالات(اتصير وانت اضربهه بعد) هذا يحبهم بلسانه يحبهم بقلبه يحبهم بيده يبغض أعداء الله بيده ،بلسانه، بقلبه، وهكذا والعكس أيضاً يصدر من الطرف الآخر. المحاور: سيدي الذي قرب لي معنى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أنه من لا يوجد في قلبه نهي عن منكر وأمر بالمعروف تتنافى مع حالته الإيمان إنه لا يمكن أن يكون مؤمناً حسب رسالة السيد الشهيد الصدر. البغض لأعداء أهل البيت هل تنطبق عليه هذه الفقرة التي هي من لا يوجد يعني(هيج انريد انكول) من لا يوجد له في قلبه بغض لأهل البيت هل أيضاً مساوية لحالة الإيمان؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): درجات(أكو هذا اللي نكول) برزخ بين اثنين محبة وبغض هذا لا محبة ولا بغض. المحاور: لا تنافي حالة الإيمان كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (خوب مو) مثل درجة البغض نحو منافاةِ سبحان الله هو هذا الطردي والعكسي يعني كلما قل شيء زاد عكسه فهذا(هم نفس الشيء) قل بغضه بل انعدم بغضه ولكن(كون) تزداد معها المحبة ما ازدادت برزخ بين اثنين(عدنة) مثلاً (تلاثة) اثنين واحد صفر هذا الصفر يبدي مرة (لخ) ناقص واحد ناقص اثنين ناقص تلاثة هذا بدرجة الصفر لا هو بالتكامل ولا هو بالتسافل. المحاور: (شيعتبر) قصدي حالة الإيمانية؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (لا يحسبه على هذا ولا على هذا) إيمانه هذا(نكدرانكول صار عدة ) استحقاق إيمان فقط . ولكن إيمان فعلي(ماكو) إيمان فعلي يصعب القول به. المحاور: سيدي السؤال الرابع قلت في الخطبة فإن أي عمل يصدر من دون محبتهم وبغض أعدائهم يكون عملاً فارغاً باطلاً لا مجال للاعتراف به على جميع الأصعدة. السؤال هناك من يرى التزاحم، أي مصلحة المجتمع المسلم تقتضي العمل مع أعداء أهل البيت(عليهم السلام) كما هو الحال في بلدنا، فهل هذا صحيح وما هو رأيك؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أنا حسب فهمي إن الشيء أما أنه متيقن البغض لأهل البيت فعله يقتضي البغض هذا(خوب) يجب تركه هذا (ما أتصور) يختلف عليه اثنان من داخل المذهب المحاور: بالتأكيد السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): الشيء الذي فيه قدر متيقن بمحبة أهل البيت(سلام الله عليهم) قد يجب فعله أو يستحب حسب الأحكام الثلاثة لو صح التعبير المباحة المستحبة الواجب. لا يكون محرماً إلا ما ندر. لا(أكو) شيء مشكوك أنه هل هو محبة أم بغض هل أفعله أو لا أفعله؟ قبح العقاب بلا بيان يقتضي أن يفعلونه. ولذلك المدرسة الثانية تفعله أنا أقول ليس قبح العقاب بلا بيان لو صح التعبير أنا لا أميل لهذا الشيء وأن كان(مو) بصدد الاجتهاد أو الاستدلال وإنما(شنو) حق الطاعة. المحاور: أنت من مدرسة حق الطاعة؟[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لو صح التعبير لأنه مدرسة(بس) للمجتهدين(بس) أميل لهذه المدرسة فـ(شنو) يقتضي أن أترك هذا الشيء لأنه (شنو) مشكوكٌ به (ليش كلتلك هذه هم ايكولون احنة انسوي هذه لأن انه مبغضة ولا جاي نتقرب بيهة للاحتلال) أو للأعداء أو كذا وإنما(شنو مثل ميكلك لكمة وآخذه من حلكهم) لو صح التعبير.
المحاور: إنقاذ حق يعني. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): إنقاذ حق مثلاً(مدري شنو) ولكن أنا هذه الأمور المشكوكة أتجنبها أتورع عنها. المحاور: وتتركها ولا تخوض بها . السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): ولا أخوض فيها. المحاور: إذن هذا التزاحم هل هو صحيح أم خطأ أم توكله إلى من يفعله ؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا(خوب) لا أوكله إلى من لا يفعله ولا أوكله إلى من يفعله وإنما أنا (اكدر أطلع له)بدائل عما يفعله. المحاور: وهي ؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): كلٌ بحسبه إنه أنت بدال(ما اسوي) محبتهم مخلوطة بمحبة أعدائهم أو بتعاون أعدائهم (نكدر انطلع فد شي ) خارج عن هذا الشيء (بدال ما) تقيم الانتخابات بوجود المحتل (فراح أيصير) محبة لأهل البيت مثلاً ومحبة لأعداء (اكلك خل يطلعون المحتلين ونسوي انتخابات اتصير) محبة خالصة من دون محبة لأعدائهم مثلاً على سبيل المثال هذا واحد منهن . المحاور: إذن هو رأيك سيدي أنه أنت من مسلك حق الطاعة ولا يقولون بالمشكوك وعمل المشكوك إذا كان فيه حرمة وتقول أنه العمل مع أعداء الله أو أعداء أهل البيت فعلاً هم أعداء الله أعداء أهل البيت العمل معهم وإن كان فيه مصلحة للمجتمع المسلم فالترك. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): هذا(أحنة كلنا) في لقاء سابق المحرم أو الشيء المبغوض عند الله سبحانه وتعالى و عند أهل البيت لا يكون طريقاً لهم (كلنة انه انت مثلاً هذا العصير) لا تحبه (اجي) أتقرب به(الك خوب شنو مالهة معنة راح ترفضة وهذه هو ) أما لو فد شيء(تحبه) كشيء دنيوي تكدر تتقرب او شكرا وجزاك الله خير فالشيء المبغوض الى الله سبحانه وتعالى وهو مولاة أعداء أهل البيت يمكن أن يكون طريقاً لمحبة أهل البيت(آني خوب ما أشوفه ترهم نهائياً) بصورة أو بأخرى(ما ترهم) وخصوصاً مع وجود البديل كما قلنا قبل قليل. المحاور: البديل هو خروج الاحتلال. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): مثلاً أو المصاديق الاخرى. المحاور: جزاك الله خير سيدنا. سيدي الحديث الذي أوردته وهو(حسين مني وأنا من حسين) ، (أحب الله من أحب حسينا) البعض يتهمنا بالغلو في أحب الله من أحب حسينا فهل لديك تعليق على ذلك.؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (آني ما أشوف) أي ملازمة بين الغلو و بين هذه المحبة، أو بين هذا الحديث. الغلو بأن تغالي بأن تألهه بأن كذا، وإنما الله يحتاج إلى طريق للوصول أليه، الله سبحانه وتعالى يجب أن تصل أليه بطريق معين، محدد،مو مشتت (منو) هذا الطريق؟؟ أهل البيت(سلام الله عليهم)، إذا أحببتهم أحببتني كما موجود في فاطمة الزهراء، كما موجود من أبغضها فقد أبغضني، كما موجود في رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم ) مثلاً. هم الطرفين يعترفون بأن طريق رسول (صلى الله عليه وآله وسلم )موصلٌ إلى(شنو) إلى الله سبحانه وتعالى. فكذلك أهل بيته يوصل به إلى رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، ومن ثم الى الله سبحانه وتعالى فهذا ليست هناك(شنو) مغالاة نحن لا ندعي أنه المحبة محبة الحسين هي نفس محبة الله سبحانه وتعالى، وإنما هي طريق أليه . كما أنه(أني) امثلك شيء آخر، رضا الله طريقة(شنو)؟ عبادات. إذا صليت رضا الله عنك، وإذا لم تصلِ لن يرضى عنك، هذا طريق(لو مو) طريق،(ليش ما صار) شريك ومغالاة(يا هو أرقى الصلاة لو الحسين)؟ الإمام الحسين أكيداً أعلى من الصلاة فعليه(شصير) لأنه(عدنة) القرآن، القرآن شامل لجميع العبادات فضلا عن الصلاة صحيح عمود الدين. لكن(شنو) طاعة الله متوقفة على محبة أهل البيت، فعليه إذا الصلاة كانت طريق إلى الله سبحانه وتعالى فكيف بأهل البيت لا يكونون طريقاً إلى الله سبحانه وتعالى؟! هو طريق أرقى وأكثر من(شنو) نفس العبادات. المحاور: سيدنا لو تنزلنا جدلاً بأن الصلاة متفق عليها كأنه أو متسالم عليها على جميع المذاهب أما الإمام الحسين(عليه السلام) إلا أن نقول بعدم الاستقلالية هم يفهمون أنا حسب ما أتصور ذلك؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (لا أسألكم إلا المودة في القربى) طبعاً(هَم) متسالم عليها حبيبي(هَم) من القرآن مودة ذي القربى، الإمام الحسين أكيد قربى لا يختلف على ذلك اثنان نهائياً وإلا الحفيد(مو) قريب لا يتصور ذلك. المحاور: سيدنا الإمام الحسين(عليه السلام) كأنه في بداية الحديث(أحب الله من أحب حسيناً)، يعني لو كان الحديث من أحب الحسين أحب الله لكان لربما فيه وجهة نظر إنه مخالفة أم الذي هم يفهمونه (أحب الله من أحب حسيناً) هكذا نريد أن نميز الاستقلالية، كأنه هم في نظرهم استقلالية حب الحسين(عليه السلام) الواحدة كأنما حب الله؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا(هم يكولون ليش) منحصرة محبة الله بمحبة الحسين.؟ لا هي ليست منحصرة فقط فيه وإنما منحصرة بأهل البيت(سلام الله عليهم) وطريق الله واحد وليس أكثر من ذلك. المحاور: إذن هذا الإشكال مردود وما له أي أعتبار. سيدنا كيف تخرج صيغة الجمع في الآية الكريمة(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)، مع العلم إنها في أمير المؤمنين علي بن أبي طالب(عليه السلام)؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (أكو) شيء(اسمه) المصداق قد يكون هذا الشيء جمع ولكن مصداقه في العالم الخارجي واحد، مفرد، فلم يتصدق بالخاتم إلا علي بن أبي طالب (هذا) تاريخياً احنه ثابت(عدنة) قد يخالف بعض الشواذ لكنه (شنو) القاعدة عامة فلذلك جيء بها على نحو الجمع كل من يتصدق بالخاتم في الصلاة فهو وليكم لكن لا أحد متصدق بالخاتم اثناء الركوع إلا علي بن أبي طالب(سلام الله عليه) فصار هو(شنو) ولينا فالمصداق واحد والقاعدة عامة لو تصور أنه هناك متصدق بالخاتم بالركوع وبنيةٍ خالصة ليس لرياءٍ ولا لسمعةٍ طبعاً هذا غير المعصوم لا يمكن تسالمه عليه قد يفعله عن علم وعمد حتى(شنو) يخترق القاعدة مثلا هذا لا يكون مصداقاً لهذه الآية. المحاور: ولا يكون مقبولاً؟[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): ولا يكون مقبولاً لأنه الصدقة(تدري) إذا(شابهة) واحد(بالمية)صارت(شنو) لعنة إلا(شنو) التصدق لرفع سمعة البخل مثلاً(هاذي وحد ما إلنة علاقة بيهة) ولكنه المتصدق الوحيد بالخاتم اثناء الصلاة هو علي بن أبي طالب(سلام الله عليه).
المحاور: سيدنا هناك كثير حقيقة هذا الإشكال يرد على القرآن عموماً هناك كثير من صيغة الجمع مرة القرآن يجمع لمفرد ومرة اخرى يفرد لجمع؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (خوذاك) بالعكس الجنس يسمى الرجل. المحاور: مثل أنهار أذكر أنه(فيه جنات ونهر). السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله: جنسُ النهر فينطبق على كل نهر، جنس الرجل وكل رجل ينطبق عليه. المحاور: هذا من هذا الكلام(لو) يختلف؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): هذا بالعكس هذا جمع أريد به مفرد وذاك مفرد أريد به جمع ذاك الجنس هذا لا بالعكس. المحاور: هنا لغوياً أيضاً صحيح وأيضاً تنطبق(وما بيهه) أي إشكال؟ متفرقات المسائل القسم الثاني من الأسئلة سيدي: السؤال الأول: في خطبةٍ سابقة قلت فإنه إن سكت كان رويبضة. فما معنى رويبضة؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): ذكرتني موجودة في رواية على أنه ينطق بأمر العامة من لم يكن ينطق فترة من الزمن ساكت ثم(من إيريد) ينطق(إيلوصهة)فهذا هو(شنو) معنى روبيضة منصوص حتى معناها هو(تعريفهة) منصوص بالرواية وموجود في الموسوعة عن سلمان الفارسي سلمان المحمدي (رضوان الله تعالى عليه). سأل رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) فقال له رويبضة قال وما الرويبضة يا رسول الله؟ قال ينطق بأمر العامة من لم يكن ينطق. كان ساكتاً ثم نطق(فصار ألي صار). المحاور: أنا أذكر أنه من الرواية يقول في آخر الزمان(لو ما موجود) بهذه الرواية؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (هسة) آخر الزمان أول الزمان ممكن(تطبقها على هواي) مصاديق (مو) شرط في آخر الزمان. المحاور: إذن هذا كلام ممكن أن ينطبق في كل زمان كما أنه القاعدة العامة حديث رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم). السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): الرويبضة أصلاً(شنو) لفظ لغوي وأي وقت ينطبق(ما الة) علاقة اللغة بآخر الزمان أو أول الزمان. المحاور: علاوة على أنه حديث المعصوم(عليه السلام) (يجي) عام. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): عام. عام في المستقبل وفي الحاضر وفي الماضي. المحاور: إذن ممكن أنه نطبقها على أي شخص كان ساكتا ثم تكلم بكلام وعلى حد تعبيرك إنه(أيلوصهة)؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أحسنت يعني مشكلة. سكوته هو تعلم على السكوت بعد من(يحجي ايخربط). المحاور: السؤال الثاني: سيدي قلت في خطبة سابقة ما مضمونه أن جيش الإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف) شُكل بأمر الإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف) فإن لم يكن بالفعل فهو بالقوة فهمت منها أي بصورة مباشرة أو غير مباشرة فهل هذا الفهم صحيح؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (هسة نشرحها) بالأمور الدارجة لو هناك قائد عسكري يريد أن يصل إلى النصر يجب أن يعد جيشه. المحاور: بالتأكيد. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): (لو ميعد جيشه لو جيبهم رأساً)؟ . (فهذا) إعداد للإمام المهدي فكل إعداد للإمام المهدي هو بأمر الإمام المهدي(سلام الله عليه) ولو ضمناً لأنه(أحنة ندري) أن غايته هي(شنو) الأطروحة العادلة والدولة الكاملة والكذا كذا الأطروحة الكاملة والدولة العادلة فمقدماتها إذا الأطروحة الكاملة أو الدولة العادلة كانت بأمره فمقدمات أمره كما أمرنا بالصلاة إذن يأمرنا(بشنو) بالوضوء مقدمة الصلاة واجبة بوجوب الصلاة لو لم تكن الصلاة واجبة لم يكن الوضوء واجب ولذلك إذا تحولت إلى مستحبة كان مستحباً و مباحاً إذا مباح وهكذا فعليه أمر بالدولة العادلة والأطروحة الكاملة فأمر بمقدماتها ضمناً(كول لا، ما بيه مجال انه تكول لا) وإنما المقدمة واجبة بوجوب التالي(هاي هي ) إذن هو(آمراً بيها آني ما أكلك هو طلع وكال شنو قوم بجيش المهدي) أو مهد الطريق لا إنما(شنو) ضمناً (تكدر تسميها) بطريق مباشر(او تكدر تسميها) بطريق غير مباشر يعني بالقوة أو بالفعل.. المحاور: سيدي تذكرت أنه السيد الولي السيد محمد محمد صادق الصدر قال أنه صلاة الجمعة بأمر من الله تبارك وتعالى هذه أيضاً فيها من هذا المعنى؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا بأس لا بأس والأمر من الإمام أمر من الله سبحانه وتعالى فتمهيد ظهوره أمر من الله سبحانه وتعالى ـ لطيف ـ . المحاور: سيدي أيضاً حقيقة أطروحة أخرى أو فكرة أخرى أو سؤال آخر متداخل في هذا السؤال جيش الإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف) البعض يرى منه أو كاسم أو(شنو) كجيش الإمام الحسن , جيش الحسين. هذا فقط أسم جيش الإمام المهدي أم هو الجيش المذكور في الروايات أو الجيش الفعلي للإمام المهدي(عجل الله فرجه الشريف)؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أتمنى أن يكون جيش الإمام الفعلي(ما أدري) الله العالم(أيجوز) بعد الظهور أربعة آلاف سنة(شمدريني) بعد أربعة آلاف سنة(يبقى) هذا الجيش. أنا أسسته للإمام المهدي. هل هو فعلاً للإمام المهدي أو(مو) للإمام المهدي هذا يثبته أفراده إذا كانوا على قدر المسؤولية وطبقوا أحكام الله حق تطبيق وامتثلوا لأخلاق أهل البيت(سلام الله عليهم) وإدبهم وطاعتهم كانوا أفضل مصداقٍ لجيش الإمام المهدي(سلام الله عليه) ولذلك (آني هم اكولن) وأفرق بين جيش المهدي وجيش الإمام المهدي الطالح أسميه جيش مهدي حتى بسودان(اكو فد شيء اسمه جيش مهدي ترة) وجيش الإمام المهدي لا حبيبي المطيع للإمام وإن لم يسجل في جيش المهدي حبيبي وأن(ما أجة سجل اسمه حتى لو منزوي وكاعدلة بصفحة وبيتة كاعد وساكت لو يكتبله لو دينه هم مرتب هو هذا يجوز من جيش الإمام المهدي ولعله أكبر القادة في جيش المهدي هو مو من جيش الإمام المهدي فما أكو تلازم بين هذا وذاك حبيبي وإنما كل من يمهد للإمام المهدي سلام الله عليه فهو من جيش الإمام المهدي. وكل من يعصي الإمام وإن كان في داخل جيشه فهو ليس من جيش الإمام. المحاور: مجرد تسمية لا أكثر. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): تسمية لا أكثر، كالذي يصلي وهو غير خاشع (صلاتيش هاي حبيبي) صحيح مبرئة للذمة لكنها غير مجزية باطلة أخلاقياً لكنها صحيحة ظاهرياً واللي يصلي وكل جوارحه وكل كذا ومدري شنو فشنو صلاتي صليتها لا حاجة منك بها ولا وكذا وكذا إلى آخره من الأمور هذه صلاة كاملة متكاملة تكون صحيحة فالذي يلتزم بكل أجزاء جيش المهدي هذا يكون جيش الإمام المهدي وإلا فلا.[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]المحاور: فلا مجرد تسمية
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): مجرد تسمية، بل وعليه يجوز في بعض الأحيان لعائن الله كما تصل إلى درجة القتل أوفد شيء من هالقبيل والعياذ بالله المحاور: سيدنا جزاك الله خير رفعت منا شبهة، لأن حقيقة في أحد الخطب مرة قلت جيش المهدي ومرة قلت جيش الإمام المهدي السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): متعمد اني المحاور: فهذا التخريج يعني كان في داخل صدورنا ولربما في داخل صدور المؤمنين أنه السيد لماذا قال هنا جيش الإمام المهدي وهناك قال جيش المهدي فإذن التخريج أو هذا السبب الذي قلته إنه مرة يكون طالح فأسميه جيش المهدي ومرة يكون مصداق حقيقي صالح فأسميه جيش الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف. سيدي السؤال الآخر في رواية أو في خطبة البيان للإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه ، أسماء أصحاب الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف الثلاثة مائة وثلاثة عشر هل تعتبر مقاعد محجوزة لو صح التعبير فمن لا يجد اسمه لا يكون منهم؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا وإنما حفظ ظاهر وتقية . المحاور: كيف؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): يعني تغطية عن أنصار الإمام المهدي وجيشه يسموه فد تسميات بالروايات حتى تلتفت لهذا الاسم وما تلتفت إلى الاسم الحقيقي ، فهي ليست مناصب وكراسي وإنما هي درجات يصل إليها الشخص تارةً موجود وتارةً غير موجود، لأن الذي تكامل إلى درجة معتدٍ بها يكون أوتوماتيكياً هو من أنصار الإمام المهدي من تسافل يخرج أوتوماتيكياً من أنصاره ولذلك أكول إنه هذا ما محسوب على جيش المهدي وهو محسوب أوتوماتيكياً أنا (كلت) أو ما (كلت) أو إنه هذا من داخل الإمام المهدي أنا كلت أو ما كلت فهو من جيش الإمام المهدي فهذه ليست انما مقاعد ومحجوزة لكنها درجات وايضا من ناحية اخرى شني نسميها حفظ ظاهر اني اسميها أو تقية أو كذا أو تحويل نظر مو الفات نظر بالعكس نحوله إلى شيء آخر ، مثل ما أبعثلك واحد حتى أغطي عنه شيء آخر هذا موجود حتى عسكرياً أيضاً شنو موجود. المحاور: إذن حقيقة هذه بشارة للمؤمنين لأن الكثير من المؤمنين عندما يقراء الأسماء يقول أنا ما موجود اسمي فقد خسرت هذه المرتبة. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا خوب بعض الأسماء بعدها ما موجودة أصلاً حالياً أسماء قديمة جداً لا يتصور هذا الشيء انما كنايات هي بعضها ألقاب. المحاور: نعم جزاك الله خير الجزاء. سيدي السؤال الرابع هل تقول بأن أمريكا هي الدجال الأكبر؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): خوب ليش أمريكا بس، الثالوث المشؤوم. المحاور: كأنه هي على رأسها؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا أنا حسب ذهني أو حسب فكري مثل ما ينكال إسرائيل هي الداينمو إحنة نسميه هي الرأس هي المحرك يعني لو صح التعبير جناح أو يد ضاربة لإسرائيل هي المحاور: أمريكا السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أي، فبعضهم يقوم بعضاً هم حبيبي دائماً يجتمعون على باطلهم عليهم اللعنة ودائماً نفترق عن حقنا ، فالثالوث المشؤوم هو الدجال وهو ينظر بعين واحدة ، هو يسموه أعور، لأنه ينظر بعين واحدة وهي عين الدكتاتورية والظلم والإرهاب والقوة والحروب والمصلحة الشخصية، أمور معنوية مشيولة من قاموسه أمور السلم مشيولة من قاموسه شيل وأقطع شيل وأقتل شيل واذبح شيل وشد شيل واسجن هاي هي ، هذا ما عنده غير هذه اللغة، ولذلك هذا اللي يقال على إنه عندنا في الحرب فكل شيء مباح فكل شيء نسوي، هذه (تطشها) إسرائيل والعياذ بالله وأتباعها والثالوث المشؤوم، الحرب بيهة سلم وبيهة سلام وإنما بالعكس الحرب مقدمة للسلام، ولا يستعمل لنفسه، وإنما يستعمل لأجل الوصول إلى السلام. المحاور: إذن الثالوث المشؤوم هي الدجال. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أحد مصادقيها، لا تكول الدجال حقيقة ، أحد مصادقيها ، يجوز هم بعد عشرة آلاف سنة يطلع الدجال ولا إسرائيل ولا أمريكا موجودة، فد دول أخرى جديدة، ما إلهة علاقة، أحد مصادقيها. المحاور: سيدي من علامات الظهور الشريف خروج الدجال، السؤال المقصود الخروج من بلده أم من بلاد الإسلام بعد قتاله؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أنا خوب هذا ناقشته بوحدة من الخطب بس على الإمام الحسين سلام الله عليه، ما خرجت أشراً ولا بطرا، فهل هذا الخروج لأنه خرج مثلاً من المدينة وإلى الطف؟ أو إنه خرج كذا؟ لا مثلا هذا اللي أيكولونه طلع على الفضائيات، سامع بيه؟ هو وين جان ببيته وطلع على الفضائيات؟ ما له علاقة فد تعبير فضائي، خرج على التلفزيون شفناه مثلاً، تعبير مجازي لظهوره في مكان معين هو هذا يسمى خروج. طلع نعبره بالعامية، ما أتصور فد شيء دقي بحيث كان داخل شيء ومن ثم خرج إليه مثلاً، لا ما كو هيج شيء. يتصور على نحو الأطروحة اللغوية بيهة باب وجواب، لأنه إذا قلنا إنه خرج يجب أن يكون قد تحول من مكان إلى مكان آخر بيهة باب وجواب، فإنه يحتمل إنه الدجال من داخل المدينة ويبقى فيها ويمكن أن يتصور إنه من مدينة ويحول إلى مدينة أخرى. المحاور: الدجال سيدي لربما الرواية التي تشير إلى أنه أقدامه في الماء رأسه في السماء هذا يمكن أن ينطبق حديثاً على كأنه الغواصات الطائرات؟ السيد القائد مقتدى الصدر( أعزه الله): يعني أسلحته أياديه هذه الكثيرة يستعملها اليد الضاربة، ولو كان ترة هو الدجال مو إنسان، تتصور إنه إنسان، لا وإنما الاستعمار هو يصير، المحاور: فكر؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أي فكر، أكثر من كونه شخص ولذلك تشوف أياديه بالسماء وبالأرض تشوفة شيء معنوياً لا يمكن أن يتصور عوج بن عنق خو ما عوج بن عنق؟ فلا ليس بعملاق وإنما فد إنسان عادي إذا كان إنساناً وإنما هو معنوي. يمثل فكر يمثل فد عقيدة فاسدة أي شيء تسميه سميه، يجوز السفياني أمر آخر بس الدجال لا يتصور هذا، السفياني اسم والدجال صفة لذلك يختلف. المحاور: سيدي هل كان السيد مقتدى الصدر أعزه الله بعزه في تقية مكثفة بعد استشهاد السيد الولي محمد محمد صادق الصدر؟ أم كان له دور جهادي سري؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): هذا لا يتعارضان، كنت في تقية مكثفة وكنت في جهاد سري.[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]المحاور: نريد أن نعرف ما هو دور الجهاد السري؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أنا في زمن السيد الوالد، قبل مرجعيته كانت عندي بعض النشاطات العسكرية، أنا ما (كايلهة) سابقاً بس أكو وما أريد أشرحها بالتفصيل ضد البعثيين طبعاً. المحاور: انا أعتقد إنه التقية قد انتفت فلماذا؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): لا أنا أمور أعتبرها عبادية وليست جهادية وأحجيهه إجمالاً للنصيحة لا أكثر ولا أقل مو لأنه تقية لا ساعتها يجوز انا في زمن الهدام حاجيهه هاي بس للمختصرين، كانت عندي أمور عسكرية نسميها جهادية وبعد مرجعية السيد الوالد تقلصت خوفاً على السيد الوالد من هذه الأمور قد أُمسك قد كذا، تقلصت إلى انه من يمثلني لو صح التعبير، مو بيدي حقيقةً، بعد استشهاد السيد الوالد تقلصت جداً لكن عدا هذه ساعة الصفر وما ساعة الصفر إحنة يمكن كنا المشهور هيج يسمونها الآن كانت عندي بعض التدخلات بيها من بعيد ومن قريب لكن الصحيح لم تتم بالصورة الكاملة لأنه الوقت كان ضيق جداً والإمكانية جداً جدا قليلة يعني أصلاً ما أدري أكلك تحت الصفر أو صفر ما أعرف، يعني السلاح خو تدري ما جان مثل ما جان سقوط صدام وحصلنه سلاح، ماكو سلاح معدوم جان والتقية جداً العراق كان كله في تقية مكثفة وبعضهم يخاف من بعض حتى بعضهم كان يخاف من أخوه من أبوه ومن عمه ومن خاله وأقربائه يتقيهم، بس مع ذلك جانت أكو حركة والمؤمنين قاموا بالواجب جزاهم الله خيرا والسيد الوالد قال قبل استشهاده أنه، هذا هم اللي دعانا إلى الشيء حقيقة (أنه ما أريد دمي يروح هدر) حقيقة قاموا بعض المؤمنين سواء في مدينة الصدر أو كذا وجزاهم الله خير واستشهدوا فعلا بعده لكن كانت ضيقة جداً فأنا حاولت إنه ما أكسر هاي حجاية السيد واعتبرها وصية وأنه لا يذهب دمي هدر. المحاور: ها هو الذي قال (لا يذهب دمي هدر)؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أي هو نفسه (ما أريد يروح دمي هيج ما معناتها من دون رد) طبعاً أكو هيج حجاية للسيد وإن كان قد تكون منقولة أو سماعية هذا وحد، فقمنا ببعض الأعمال لردع النظام أو اللانظام اللي كان موجود في حينها الظالم وفعلاً تم حتى بعض تصفية الرؤوس الكبار للبعث المحاور: بإشرافك سيدي؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بعضها بإشرافي، بعضها بإشراف عام بعضها بإشراف خاص، المحاور: تصفية بعض الرؤوس الكبار؟ السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): أي. المحاور: ساعة الصفر شنو ال... السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): هو قلت لك الإمكانيات كانت جداً قليلة ولكن ما بعد ساعة الصفر هو المهم. المحاور: هي بأمرك ساعة الصفر أو لك دور في ساعة الصفر؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): نعم، مو لي دور خو دور بالأيد والرجل لا ماكو هيج شيء، بس هذا يعني ألحوا عليَّ فسكتت عنها، أمضيتها لو صح التعبير بعد إلحاح شديد مع أدري إنه راح تفشل بس المؤمنين كانوا كلش قلوبهم، معناتها إنه لا توقفنا ولا تسكتنا وإنه ولا كذا، آني سكت، راح بيها خوب حتى واحد منهم الشيخ الله يرحمه شيخ محمد. المحاور: سيدي السؤال السابع في خطبة سابقة قلت ما مضمونه (إني لم أتصدى إلا بوصية من السيد الوالد) فما هي تلك الوصية؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): الوصية العامة، أنه البراني يكون يبقى مفتوح والجمعة كون تبقى موجودة واسم سيد محمد الصدر يجب أن يبقى موجود والحوزة الناطقة يجب ان تبقى موجودة فهي حوزة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وحوزة أمير المؤمنين موجودة بعضها في خطب الجمعة موجودة بعضها في لقاءت موجودة بيناتنه هذه كلها توصيات يجب، أصلاً هو ذوقه وخطه، ذاك كنا إحنة نسميه خط محمد الصدر والخط يجب ان يستمر خو ما نقطعه ونكعد او نسكت، هذه كلها دلائل على وجوب أو السير على إنه هذه وصيته ويجب السير عليها. المحاور: سيدنا أعضاء البراني هكذا نستطيع أن نسميهم، أكو وصية أكو اجتماع قبل استشهاد السيد، أنا سمعت إنه جمع أعضاء البراني أو مثلاً نسميهم الخاصة أو المقربين للسيد، أكو اجتماع هذا موجود؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أكو مثل هذا قاله إنه ابقوا على صلاة الجمعة وابقوا على البراني هو هذا اهم موضوع[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]المحاور: أكو اجتماع؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي اجتماع. المحاور: اجتماع يعني كان الموجودين قليلين خاصة؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): قال حتى في احد لقاءاته أنا ما باقي وأنتو استمروا على كذا واستمروا على مدري شنو بعض النصائح اللي قالها. المحاور: ما عنوان هذا الاجتماع، اجتماع البراني؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): كان يسويه ثلاث أربع مرات يمكن التقى بأعضاء البراني موجود. المحاور: ووصى بهذه الوصية؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): وصى بهذه الوصايا العديدة. المحاور: ألم يشر إلى شخص للقيادة؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا، هو بس هذا اللي سيد كاظم الحائري أعلم من بعدي على أنه لا يتسنى له الرجوع. المحاور: للرجوع، فأوكلكم إلى قيادة، السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي. المحاور: سيدي السؤال الثامن وإن كان فيه جرأة على السيد المولى إلا أنه السيد حقيقة علمنا انه كيف أن نكون جريئين بجميع الأسئلة وبعدين هو أشكل على كثير من الآيات الكريمة ورد هذا الإشكال تحاشياً للمفسدة التي تقع من الخارج، فنقول الآن فقهياً لا يجب على السيد الولي صلاة الجمعة المقدسة بعد التهديد، بل تحرم، فهل تعلم سبب إصرار السيد المولى قدس الله سره الشريف على إقامتها؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): تهديد ماكو تهديد. المحاور: التهديد الذي إنه اقطع صلاة الجمعة. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لم يقل له اقطعها! المحاور: لم يقل؟! السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): محد تجرأ وقال له اقطع صلاة الجمعة! المحاور: المشهور بين العامة أنه أتى حضر من بغداد كذا وقالوا له السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): قالوا له اقطع السير إلى الإمام الحسين سلام الله عليه، أقطع رقبتك لو توقفها، الجمعة لم يتجرؤوا على وقفها، أصلاً بالبداية أتى مدير الأمن، تعال ادعوا للسيد الكذا؟؟ مدح ومدري شنو، قال له ما أنا بمداح ولست بشاعر بدل عقلك معناتهة، بس هذا مدير الأمن العامة الأجة يهدد بالمشي وليس بالجمعة، عبالك مثل الحكام الآنيين يتجرءون على منع صلاة الجمعة، هذاك على الرغم من انه هدام حبيبي بس مو حبيبي أدب سز مثل هذولة ما قاصد المدح بس عليه لعائن الله بس مثل ذولة هم عليهم أشد لعائن الله حبيبي، ذاك أقلها دكتاتور وظالم حتى من يمنع صلاة الجمعة متوقع منه حبيبي، بس هذولة يتوقع منهم يمنعون صلاة الجمعة؟! ما أدري عجيب!!! وبإشراف الكذا والكذا. المحاور: القيادات الدينية. السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): المهم. المحاور: سيدي ضمناً ما نستطيع نقول أنه في تقية يجب أن يكون السيد؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا أقول لك شيء آخر، لتهديدٍ معين رأيت في بعض الأحيان أكو مكائن اوراق يضع عليها السيد في حياته وشفت إعلان أنه على المؤمنين عدم حضور صلاة الجمعة، من تكثفت الخطورة، بس سبحان الله السيد قلت له بعدين، قال لا ما وصلت الهيج درجة خطورة بحيث أقطعها، قلت له هذا مو إعلان وكذا وهم سبحان الله مو نقاش والعياذ بالله، قال إنه قطعها يحتاج إلى أمر ولائي لعله، فقطعها بالولاية لأنه أنا جمعتهم وأنا قلت لهم سبعة أحدهم الإمام ، فبالولاية أقطعها فد فترة إلى أن تتحسن الأوضاع ، فقطعها كان ممكناً بصورة أو بأخرى ، لكنه قلت لك أنه ما وصلت إلى درجة القطع الفعلي ، متوقع السيد أن يقطع صلاة الجمعة والضغوطات راح تصل إلى درجة قطع الجمعة ، لأنه ما تصاعد الوضع وما تفاقم إلا بسبب صلاة الجمعة ، هي مو سبب صلاة الجمعة وإنما إجمالاً شيء على شيء خوب محكمة وصلاة الجمعة ومدري كذا بس وحدة من أهم النقاط هي صلاة الجمعة ، لكن ما وصلت إلى درجة قطعها. المحاور: فيكون إنه اذن هذه حقيقةً اللي موجود في الشارع . السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): طبعاً هو الإنسان اللي يشعر بقلبه يحس بأنه لا بعد وجب أن يقطعها، يقطعها، ما حس بهذا الشيء ما يقطعها ، الخوف راجع لي خوب مو على الناس ، فمن المؤمل أن يقتلوه هو فقط لأنه أنا سامعه منه (الحجي )، لا بالنص ما أتذكر، بس إنه إذا كان اكو خطر فهو علية مو على الناس. المحاور: كان يعلم بهذا الشيء؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي، يعني لو كان اكو خطر فهو علية بس. المحاور: فقط على السيد وليس على باقي الناس وهذا الذي حصل يعني كان الخطر فقط عليه اذن هذا الذي موجود في الشارع و أنه السيد قد هُددْ وطلبوا منه ترك صلاة الجمعة ليس له صحة وليس له، بالنص لا يوجد هذا الكلام. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا ما أعتقد له صحة، بالنص ماكو، محكمة أي هواي ضغطوا بغلقها، المحكمة الشرعية في حينها. المحاور: وما الذي عمله السيد تجاه هذا الضغط؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بدل اسمها وبدل كذا وقلصها وزيدها ومدري شلون بأمور يعني تكتيكية. المحاور: تكتيكية السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): تكتيكية أحسنت. المحاور: استطاع أن يبقيها؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بقت يعني إلى استشهاده. المحاور: اذن هذا الإشكال مردود على السيد بأنه لم يأتي له تهديد لكي إنه السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حسب ذهني ما أكو هيج شيء، بالنص باسم صلاة الجمعة ماكو. المحاور: سيدي في لقاء آخر أو في لقاء سابق قلت أنه أنا لدي الكلام الكثير للسيد الولي، في الحقيقة وإن كان هي مؤلمة لكنه في نفس الوقت إنه كلام السيد وذكر السيد حقيقة كالملح في الزاد لأنه لقاء، الكلام الذي يخطر في بالي على إنه السيد أيضاً سمعت رواية إنه عندما أراد في الخطبة الأخيرة الخطبة (45) صلى صلاة المغرب والعشاء في الصحن الشريف وخرج من البراني يقولون إنه نزل الدرج وثم صعد تأمل قليلاً و نزل إلى الدرج مرة أخرى. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): وقف وليس تأمل[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
[frame="1 98"]المحاور: وقف تأمل؟
السيد القائد مقتدى الصدر (أعزه الله): وقف، ما أتصور يتردد في الشهادة الله يقدس نفسه الزكية ما أعتقد يتردد هو كان سائر في طريقه فإذا جاءته الشهادة هذا مكتوب في القضاء والقدر ، وإذا لم تأتي فهم إنا لله وإنا إليه راجعون، مثله لا يخاف الشهادة حبيبي فلا يتردد ويرجع وإذا أنت سامع عن أمير المؤمنين سلام الله عليه يسير في باحة الدار أو كذا هذا من هيبة الهول المطلع حبيبي وليس من خوف الموت هذا وحد وهذا وحد وهو خوب خاف من هول المطلع سيد محمد الصدر مو أثناء نزوله من الدرج خائف من أول يوم إلى آخر يوم ، فإنه فخوفه من الشهادة يقتضي رجوعه، فهذا ماكو شيء. المحاور: ماكو شيء، أين كان السيد مقتدى الصدر في هذه اللحظات الذي أركب السيد ولديه؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا كنت موجود في البراني. المحاور: يعني كنت في البراني؟ السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله: أي أي المحاور: طريقك كان مخالف لطريق السيد؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا عادةً أطلع بعد السيد، يوصل وكذا أبقى يحوز فد ساعة أو ساعتين في البراني وخصوص كان عندي مال مجلة الهدى فأبقى مثل تنضيد أو فد شيء أو مقالات قد يقتضي الأمر إلى أن أبات في البراني ما أطلع مو دائماً أطلع، فقليل الذهاب مع السيد الوالد وتدري أنا منزلي غير منزلهم. المحاور: كان عندك فد إحساس معين في هذه الجمعة، ما الذي كان يخالجك؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): فترة أن يخالجني هذا الشعور. المحاور: الشعور هذا خالجك فترة معينة ؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي في الحقيقة هم هو السيد عنده مرة قالها على أنه كان يذهب إلى المستشفى لزيارة والدته. المحاور: والدته المريضة؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي، فقال شفت سيارة مضروبة كذا قال تشاءمت، أي موجودة في أحد الدروس ما أدري الشذرات مثلاً، المحاور: قصدي بأي فترة من فترات خطب السيد الشهيد لكي نقيس المسافة بين زيارته للمستشفى وبين استشهاده، كان يصلي الجمعة؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا لا، قبل عشرات السنين لا قديماً، هذا اللي أريد أربط الكلام على أنه شفت حادث سيارة فصار عندي فكرة إنه قد ماتت والدتي من هالقبيل، فسبحان الله أكو فد حادث حادثين صار أنا هم تشاءمت في حينها سبحان الله على أنه أكو فد خطر على السيد الوالد وأقدر أن أقول منه اثنين يعني واحد منها سبحان الله السيد الوالد كان خارج من الحضرة يريد أن يدخل إلى البراني وعثر بحديدة أو كذا آني حينها ما أدري ليش سبحان الله تشاءمت جداً كثيرا. المحاور: بأي صلاة هذه؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): صلاة الجماعة بالحضرة ويرجع المغرب. المحاور: كان يقيم الجمعة؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أي بالأخير كلش هاي الشهرين الثلاثة الأخيرات. المحاور: بأي عتبة عثر؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أكو حديدة يحطونهة مال قاطع طريق كانوا يقطعون به الطريق في حينها وعثر بها يعني، وحجاية على المنبر بأنه سمعتها منه هيجي نتجت شيء، هذا (لأن تركتني ناطقاً لأضجن إليك ضجيج الآملين) كأنه من تكلمها سبحان الله تكلم بحق وحقيقة أنه لأن تركتني ناطقا لأضجن إليك ضجيج الآملين، فلو تركتني ناطقا يعني حيا، أن يعني مو تشاءمت وإنما استنتجت إنه سوف لن يتركه ناطقاً لو صح التعبير، أي ما أعرف هو السيد هيج قالها بلفظ آخر أو بلهجة أخرى، أكو بعض الاثنين ثلاثة أخرى أنا ما أريد أذكرها، فأكو فد تشائم صار. المحاور: صار عندك بعض التشائم، إنا لله وإنا إليه راجعون. سيدي السؤال التاسع وهو انتقالة إلى المحاكم العرفية، لم نسمع باتهام الهدام اللعين صدام بجريمة اغتيال الشهيدين الصدرين قدس الله أنفسهم الزكية في ضجة المحاكمة الحالية فما هي معلوماتك بهذا الخصوص؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا أصلاً مطلقاً في جميع اتهاماته أخشى أن يبرؤه، وعلى أساسا كلش كلش يسووه إنه هو وجماعته من كل اتهاماته يبرؤه حبيبي فضلاً عن قتل الشهيدين وقتل العلماء، فإذا عموماً أنا الأمور الوضعية أو القانون الوضعي لا أتدخل بيه لا من بعيد ولا من قريب وهو ليس في ....نهائياً. المحاور: تقديم أوراق لك أو شكوى؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): مني أنا أقدم شكوى؟ لا والعياذ بالله، لا أتحاكم عند الطاغوت أبداً. المحاور: لا تتحاكم إذن يسقط حقك في المطالبة. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): المطالبة شنو؟ أطالب منو ؟ المحاور: يعني مطالبتك هدام بمحاكمته. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): عجباً أطالب بمحاكمته أطالب، بس إنه أستعين بالحكم الوضعي على أن يقيم القصاص العادل على مقتل السيد الوالد؟ لا. المحاور: إذن من تريد أن يحاكمه؟ تريد أنت أن تحاكمه؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): المحاكم الشرعية. المحاور: المحاكم الشرعية لا تتقاضى عند السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا أتقاضى عند الطاغوت. المحاور: ولا تقدم لهم أوراق أو أدلة أو أي شيء؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا، أعتبره شيئاً حرام حبيبي وهي هاي هم عوزها يقولون إن محمد الصدر أخذا بدمه الأمريكان؟! يا ما عوزها حررنا الأمريكان أدور انتقموا لمحمد الصدر الأمريكان!!! ما مقبولة، إذا قتلوا صدام إزاء مقتل السيد محمد الصدر منو أخذ ثأره ؟ أمريكا أو فلان حزب. المحاور: إذن ما الذي الشيء الذي تيرد أن تحتفظ به؟ السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أحتسبها لله سبحانه وتعالى إلى أن أتمكن من قيام القصاص عليه، أنا واحد من ولي الدم يعني مو لأني حاكم شرعي. المحاور: إنا لله وإنا إليه راجعون. سيدنا حقيقةً أثقلنا عليك هذه الأسئلة وأنا أشكرك كثيراً على سعة صدرك لهذه الأسئلة جزاك الله خير سيدنا. السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): جزاك الله خير حياك الله.[/frame] |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
جزاك الله تعالى خيرا ووفقك للمزيد
|
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
جهود قيمة بارك الله فيكم
اسال الله لكم دوام التوفيق وتقبلوا وافر التحيات |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
بارك الله فيكم
|
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
أّلَلَهِمَ صٌلَ عٌلَى مَحٌمَدِ وِأّلَ مَحٌمَدِ وِعٌجِلَ فِّرجِهِمَ وِأّلَعٌنِ عٌدِوِهِمَ
أّحٌَّسنِتّ أّخَيِّ جِزِّګ أّلَلَهِ خَيِّرأّ |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم بوركت جميع الجهود المبذولة في تنضيد هذا اللقاء المبارك لمؤسس المقاومة الشريفة وقائدها |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
بارك الله فيك اخي العزيز
|
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنت وبارك الله بك على النشر المبارك |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بوركت جميع الجهود المبذولة في تنضيد وفقكم الله لكل خير |
رد: نص لقاء الجمعة السابع للسيد القائد مقتدى الصدر(اعزه الله)
جزاك الله تعالى خيرا ووفقك للمزيد
|
All times are GMT +3. The time now is 01:57 PM. |
Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2025