![]() |
أذية الرســـــــول
يقول تعالى: (وإذ قال موسى لقومه ياقوم لِمَ تؤذونني وقد تعلمون أنّي رسول الله إليكم).
الصف // اية 5 هذه الآية لعلّها إشارة إلى مخالفات بني إسرائيل وذرائعهم في حياة موسى(ع)، أو أنّها إشارة إلى قصّة (بيت المقدس) حيث قال بنو إسرائيل لموسى(ع): (إنّا لن ندخلها أبداً ما داموا فيها - أي الجبّارين - فاذهب أنت وربّك فقاتلا إنّا ههنا قاعدون)(1) ولهذا فقد بقوا في وادي (التيه) أربعين سنة، ذاقوا فيها وبال أمرهم لتهاونهم في أمر الجهاد، ولإدّعاءاتهم الواهية. ولكن مع الإلتفات إلى الآية (69) من سورة الأحزاب يظهر أنّ المراد من هذا الإيذاء هو ما كانوا ينسبونه لموسى (ع) من تهم، كما يبيّن ذلك قوله تعالى: (ياأيّها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين آذوا موسى فبرأه الله ممّا قالوا وكان عند الله وجيهاً). تفسير الامثل وما الفرق بين أغلب الشعب العراقي وبني اسرائيل حيث أكالوا التهم الى أشرف الموجودين في عصورنا أمثال الشهيد الاول السيد محمد باقر الصدر والشهيد الثاني محمد محمد صادق الصدر والسيد القائد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) وهذه التهم ممتدة من بني اسرائيل الى هذا الوقت والتهم تكال من الكثير من الحكومات ومن الشعب ومن نفس صنف هؤلاء الشرفاء الذي ذكرناهم وسوف يتضح الامر عن قريب ان شاء الله ونقول كما قال السيد القائد إنتظروا إني معكم من المنتظرين والشاهد على ذلك الاية 69 من سورة الاحزاب والحمد لله رب العالمين |
رد: أذية الرســـــــول
الأذية لها أشكال عديدة وتم تطبيقها بشكل كبير عندنا ضد القادة الإلهيين
جزاك الله تعالى خيرا |
رد: أذية الرســـــــول
موضوع قيم ............وفقك الله للمزيد
|
رد: أذية الرســـــــول
جزاكم الله خيراً على المرور والتعليق أخوتي الكرام
|
رد: أذية الرســـــــول
احسنتم ووفقك الله للمزيد
|
All times are GMT +3. The time now is 01:09 AM. |
Powered by vBulletin 3.8.7 © 2000 - 2025