|
رد: بحث حول ضريح الامام الحسين عليه السلام
[frame="15 98"]في سنة 1991م ، قام نظام الهدام العفلقي وزبانيته الاشرار بقيادة المقبور حسين كامل واتباعه ومنهم صباح الفتلاوي (آمر المدفعية وقتذاك)وشلة قذرة من رجال الامن والنواصب بالاعتداء الاثيم على ضريح مولانا الحسين عليه السلام وضريح مولانا العباس عليه السلام في انتهاك صارخ اثيم (لعنهم الله)، ولازالت اثار اطلاقات الرصاص الى اليوم داخل الضريحين المقدسين كشاهد على تلك الجرائم البشعة.
في 14 / جمادى الثانية/ 1429 هـ اقامت الملاكات العراقية بانجاز تذهيب منارتي العتبة الحسينية المقدسة بعد انجازها لمشروع المنارة الشرقية في العام السابق، وان كمية الذهب الجديد الذي تم استخدامه في المنارة الغربية قد بلغ (42031) غراما وعدد الكاشي الذهبي اصبح اكثر من القديم بسبب زيادة طول المنارة (60سم) حيث بلغ اعداد كاشيات الذهب (5560) كاشية ذهبية بالنسبة للمنارة الغربية ,وتكلفة العمل في انجاز تذهيب المنارتين الشرقية والغربية بلغت (2) مليار دينار وكمية الذهب المستخدم بلغ (80،596) كغم من عيار (24) أي ما يعادل (16119) مثقال من الذهب اما كمية النحاس المستخدم في المنارتين فقد بلغت (10،407) طن بنقاوة (99،99).و ارتفاع المنارة الحسينية من مستوى الصحن يبلغ (33) مترا وقطر المنارة يتراوح بين (3-4) متر لحد مكان المؤذن المسمى (الحوض) وقطر المنارة فوق مكان المؤذن يبلغ (2) مترا.وهذا المشروع الضخم انجز في مدة عامين على ايدي عراقيين
بتاريخ 28 شعبان 1429 من العام المذكور أبرمت العتبة الحسينية المقدسة عقدا مع وفد وزارة الكهرباء لإنشاء محطة لتحويل الطاقة الكهربائية الخاصة بالعتبتين الحسينية والعباسية المقدستين. على تجهيز ثلاث محولات كهربائية يدخل اثنان منهما في العمل وتربط الثالثة احتياط، وان ربط المحولات جاء لغرض استيفاء حاجة العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين
في سنة 1430هـ ـ2009 م باشرت الأمانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة بتبديل ابواب جديدة للحرم الحسيني الشريف,وتركيب خمسة ابواب مطلية بالذهب والمينيا ,وطرح الحاج (عبد الكريم الأنباري) فكرة توسيع المداخل الضيقة للحرم المقدس. و توسيع المساحة الداخلية، لكي يتاح للزائر سهولة الدخول والخروج. ,فتم بناء جدار جديد للتوسيع ووهي احد الخطط المتعلقة بخطة التسقيف ..
إن الأبواب الذهبية الجديدة يبلغ ارتفاعها 2.60م وعرضها 2.60م .و ان هذه الابواب ستخفف من الازدحام الذي يحصل داخل الحرم الشريف..
بتاريخ 5 ذو الحجة 1432هـ الإنتهاء من انجاز مشروع تغليف ارضية الصحن الحسيني الشريف بنسبة 80% والبالغة مساحتها 6000 الاف متر.
وفي العام نفسه ـ سعت العتبتين الحسينية والعباسية المقدستين لتطوير منطقة ما بين العتبتين المطهرتين والبالغ مساحتها 20000 الف متر مربع من اجل استيعاب إعداداً اكبر من الزائرين الوافدين , وهناك فكره بانشاء طابقين تحت الارض تكون بمثابة صحنين تحتويان على قاعات وغرف ووسائل راحة تصب في خدمة الزائرين و ليكون الطابق الفوقي للفعاليات العاشورائية التي نتطلق في مناسبات دينية عديده من خلال تسيير المواكب الحسينية واداء مراسيم الزيارة وخاصة في الزيارات المليونية.
وفي نفس عام(1432هـ) افتتح متحف الامام الحسين (عليه السلام) وهذا المتحف يضاهي متاحف العالم .
بتاريخ 2 شعبان المعظم 1432 زينت المداخل المؤدية الى الحرم الحسيني الشريف من جهتين الشرقية والغربية ,بثمان ثريات كريستال نوع باسكت مطلية بالذهب عيار 24 قيراط ,و ان كل ثريه من تلك الثريات تحتوي على ثمان مصابيح وان ابعادها تبلغ ارتفاع 33سم ×75سم القطر، اما وزنها فيبلغ 17 كغم للثريا الواحدة ,ومجموع ما تم نصبه من ثريات داخل الصحن المسقف الجديد بلغ 46 ثريا نوع ماريتريزا من اصل 56 ثريا سيتم نصبها في اوقات لاحقة.
في تجديد شباك الضريح المبارک بالذهب والابريز والفضة الخالصة سنة 1430هـ
تم صنعه (على نفقة عدد من المتبرعين)في مدينة قم المقدسة ويحتوي على 20 طن من الذهب والفضة والبرونز وبعض المعادن الثمينة والأحجار الكريمة...
وبعد انجازه بشكل كامل تم رفع الستار عنه في حفل بهيج شهدته مدينة قم
تولى مهمة وضع تصميم الضريح المبارك , الاستاذ (محمود فرشجيان) الذي صمم سابقاً ضريح الامام الرضا (عليه السلام) , وايضاً لوحة واقعة عاشوراء المشهورة وکان تصميماً نادراً بين تصاميم الأضرحة المقدسة الاخرى . فتبلغ مساحة التصميم للضريح المبارک 86 / 33 متراً مربعاً , والأبعاد : 34 / 7x 04 / 5 , الارتفاع : 49 / 4م , عدد الشبابيک : 20 شباک , علماً ان هيکل الضريح صنع من مادة قابلة للتطعيم بالذهب والفضة وغيرهما , وهي خشب الساج والذي تم الحصول عليه من غابات (بورما) من شبه القارة الهندية وافريقيا الذي يبلغ مجموع وزن الخشب المستخدم (5350) کيلوغرام تقريباً وله من المواصفات الخاصة في ان له المقاومة الکبيرة والقوة المطلوبة للتحمل کافة ظروف الطبيعة من رطوبة وحرارة بسبب اشتماله على نوع من الدّهن يمنع تأثره بهذه الاوضاع , حتى قدر عمره الافتراضي لخشب الساج حوالي (1000سنة) مثله مثل الابنية الصامدة التي صنعت منه في الصين والهند وبقاءها حتى يومنا هذا رغم مرور قرون على بنائها .
اما وزن الذهب المستخدم بلغ حوال (650/118) کيلوغراماً , وبلغ وزن الفضة الإجمالي (1800) کيلوغرام , اما الوزن الاجمالي للکرات الفضية بلغ حوالي (2800)کيلو غراماً وان نسبة الفضة فيها بلغت 95% وتم التوصيل والرابّط بين الکرات والأنابيب بوصلات من الفولاذ المقاوم للصدأ , عندها ليبلغ وزن الضريح المبارک الاجمالي الطاهر 000/12 کيلوغرام موزع على وزن خشب الهيکل الذي يبلغ : 5350 کيلوغرام . ووزن الفضة : 4600کليوغرام , ووزن الذهب : (650/118) کيلوغرام , ووزن الالواح النحاسية : 700 کيلوغرام , والوصلات الفولاذية : 250 کيلوغرام , والاحزمة الفولاذية : 200 کيلوغرام , والخشب التزيني الداخلي : 700 کيلو غرام , والمعدات الحديدية : 100 کيلوغرام . اما العبارات المنقوشة على الضريح الطاهر سواء خارج الهيکل او داخله , فمن الداخل مکتوب آيات من الذکر الحکيم , واحاديث وروايات المعصومين ذات السند الموثق , اضافة الى اسماء الله الحسنى , واسماء المعصومين , وبعض من انواع السلام المنتخبة من زيارة الناحية المقدسة کتبت على سقف الضريح الطاهر , اما داخل الضريح کتبت سورة الانسان وسورة الکوثر , والاحاديث والمرويات عن المعصومين بفضل زيارة الامام الحسين (عليه السلام) الذي بلغ عددها ثلاثة عشر حديث , وعبارات من زيارة الامام الحسين (عليه السلام) في النصف من شعبان والنصف من رجب کتبت من الداخل فوق الراس الشريف وخلفه وعند القدم الشريفة .
وصف الحضرة الحسينية المقدسة:ـ
تتكون العمارة الحالية من صحن واسع تصل مساحته إلى (15000 م 2)، يتوسطه حرم تبلغ مساحته (3850 م 2) يقع فيه الضريح المقدس، وتحيط به أروقة بمساحة (600 م 2)، وتتقدّمه طارمة.
وتعلو المشهدَ الحسيني الشريف قبةٌ شاهقة بارتفاع (37) متراً من الأرض، وهي مغشاة من أسفلها إلى أعلاها بالذهب الخالص، وترتفع فوق القبة سارية من الذهب الخالص أيضاً بطول مترين، وتحفّ بالقبة مئذنتان مطليتان بالذهب، ويبلغ عدد الطابوق الذهبي الذي يغطيها (8024) طابوقة.وقد تم اعادة تذهيب المنارتين اللتان مضى على تذهيبهما الأول أكثر من 50 عاما، استخدم ذهب جديد وهو من عيار 24، عمل عليه مجموعة من الخبراء الهنود، وتولى تركيب القطع الحاج حسن المعمار الذي كان يعمل مع والده في عملية التذهيب الأول مطلع الخمسينات من القرن الماضي.
الضريح:ـ
يقع الضريح الذي ضم في ثراه الجسدَ للإمام أبي عبد الله الحسين مع ابنَيهِ عليِ الأكبر وعليِ الأصغر، تحت صندوق مصنوع من الخشب المطعّم بالعاج، ويحيط به صندوق آخر من الزجاج، ويعلو الصندوق شباك مصنوع من الفضة الخالصة وموشّى بالذهب، وعليه كتابات من الآيات القرآنية الكريمة، ونقوش وزخارف بديعة الصنع، وتحيط بالشباك روضة واسعة رُصِفت أرضها بالمرمر الإيطالي، وغلفت جدرانها بارتفاع مترين بالمرمر نفسه، فيما تزدان بقية الجدران والسقوف بالمرايا التي صنعت بأشكال هندسية تشكل آية من آيات الفن المعماري الرائع.
ضريح الشهداء:ـ
وموقعه قريب من الضريح الحسيني إلى جهة الشرق، حيث مثوى الشهداء الأبرار الذين استُشهِدوا مع الإمام الحسين في معركة الطف مع آله وأصحابه، وهم مدفونون في ضريح واحد، وجُعِل هذا الضريح علامة لمكان قبورهم، وهم في التربة التي فيها قبر الحسين . والضريح مصنوع من الفضة، وله شباكان: الأول يطل على الحرم الداخلي، وقد كُتبت فوقه أسماؤهم، والثاني فُتح حديثاً وهو يطل على الرواق الجنوبي إلى اليمين من باب القبلة.
الأروقة:ـ
يحيط بالحرم الحسيني أربعة أروقة، من كل جهة رواق، يبلغ عرض الرواق الواحد (5 م)، وطول ضلع كل من الرواق الشمالي والجنوبي (40 م) تقريباً، وطول ضلع كل من الرواق الشرقي والغربي (45 م) تقريباً. وأرضيتها جميعاً مبلطة بالرخام الأبيض الناصع، وفي وسط جدرانها كلها قطع من المرايا الكبيرة أو الصغيرة، ويبلغ ارتفاع كل رواق (12 م)، ولكل رواق من هذه الأروقة اسم خاص به وهي:
الرواق الغربي: ويدعى برواق السيد إبراهيم المجاب نسبة إلى مدفن السيد إبراهيم بن السيد محمد العابد بن الإمام موسى الكاظم ، ويعرف بالمجاب لحادثة مشهورة، وكان قد قدم كربلاء سنة 247 هـ، واستوطنها إلى وفاته فدفن في هذا الموضع، وعليه اليوم ضريح من البرونز، وتمر به الزوار لزيارته.
الرواق الجنوبي: ويدعى برواق حبيب بن مظاهر الأسدي نسبة إلى وجود قبر التابعي الجليل حبيب بن مظاهر بن رئاب بن الأشتر بن حجوان الأسدي الكندي ثم الفقعسي، وكان من القادة الشجعان الذين نزلوا الكوفة، وصحب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في حروبه كلها، ثمّ كان على ميسرة الإمام الحسين يوم الطف سنة 61 هـ وعمره خمس وسبعون سنة، وقد استبسل في ذلك اليوم الخالد، وكان ممن عُرِض عليهم الأمان فأبوا وقالوا: - لا عذر لنا عند رسول الله إن قُتل الحسين وفينا عين تطرف. حتّى قُتلوا حوله، وعلى قبره اليوم ضريح لطيف من الفضة.
الرواق الشرقي: ويدعى برواق الفقهاء، وفيه مدافن الشخصيات العلمية الكبيرة.
الرواق الشمالي: أو الأمامي ويدعى برواق الملوك حيث احتوى على مقبرة للملوك القاجاريين.
أبواب الحرم:ـ
توجد ثمانية أبواب داخلية للأروقة تؤدي إلى الحضرة المطهرة وهي:
باب القبلة، باب علي الأكبر، باب الكرامة، باب الناصري، باب السيد إبراهيم المجاب، باب رأس الحسين، باب حبيب بن مظاهر
أما أبواب الأروقة الخارجية التي تؤدي إلى الصحن فعددها سبعة، وهي:
باب حبيب بن مظاهر، باب القبلة، باب صاحب الزمان، باب علي الأكبر، باب الكرامة، باب السيد إبراهيم المجاب، باب رأس الإمام الحسين
المذبح:ـ
وهو المحل الذي ذُبِح فيه الإمام الحسين ، وموقعه إلى الجنوب الغربي من الرواق، ويتألف من غرفة خاصة لها باب فضّي، وأرضيتها من المرمر الناصع، وفيها سرداب يعلوه باب فضي أيضاً، ويطل من هذه الغرفة شباك على الصحن من الخارج.
الصحن:ـ
وهو بناء كبير وفِناء واسع يحيط بالمرقد الشريف، ويطلق عليه البعض اسم الجامع، لاجتماع الناس فيه لإقامة الصلوات الخمس وأداء الزيارات المخصوصة في مواسمها المعلومة. والصحن من الداخل على شكل مستطيل، ولكنه سداسي على شكل الضريح المقدس، ويحيط به سور عالٍ يفصل الروضة من الخارج، وجرى تزيينه بالطابوق الأصفر والقاشاني وإقامة الكتائب على الأبواب. وكتبت عليه من الجهة العليا الآيات القرآنية الكريمة بالخط الكوفي البديع وعلى الطابوق المعرَّق، ومن الداخل تتوزعه الايوانات التي يبلغ عددها (65) إيواناً تطل على الصحن وتحيطه من جميع جوانبه، وفي كل إيوان توجد حجرة مزيّنة جدرانها بالفُسَيفساء من الخارج والداخل.
أبواب الصحن:ـ
للصحن الشريف عشرة أبواب، يؤدي كل منها إلى الشارع الدائري المحيط بالروضة والشوارع المتفرعة منه، وقد جاءت كثرة هذه الأبواب من اجل تخفيف حدة الزحام في مواسم الزيارات، وجميع الأبواب مصنوعة من الخشب الساج وبأشكال بديعة، وعليها سقوف مغلّفة بالقاشاني، وتتضمن حواشيها الآيات القرآنية الكريمة، والأبواب هي:
باب القبلة: وهو من أقدم الأبواب، ويعد المدخل الرئيسي إلى الروضة الحسينية، وعرف بهذا الاسم لوقوعه إلى جهة القبلة.
باب الرجاء: يقع بين باب القبلة وباب قاضي الحاجات.
باب قاضي الحاجات: يقع هذا الباب مقابل سوق التجار (العرب)، وقد عرف بهذا الاسم نسبة إلى الإمام الحجة المهدي عجل الله فرجه الشريف.
باب الشهداء: يقع هذا الباب في منتصف جهة الشرق حيث يتجه الزائر منه إلى مشهد العباس (عليه السّلام)، وعرف بهذا الاسم تيمناً بشهداء معركة الطف.
باب السلام: يقع في منتصف جهة الشمال، وعرف بهذا الاسم لان الزوار كانوا يسلّمون على الإمام باتجاه هذا الباب. ويقابله زقاق السلام.
باب السدرة: يقع هذا الباب في أقصى الشمال الغربي من الصحن، وعرف بهذا الاسم تيمناً بشجرة السدرة التي كان يستدل بها الزائرون في القرن الأول الهجري إلى موضع قبر الحسين ، ويقابل هذا الباب شارع السدرة.
باب السلطانية: يقع هذا الباب غرب الصحن الشريف، وعرف بهذا الاسم نسبة إلى مشيده أحد سلاطين آل عثمان.
باب الكرامة: يقع هذا الباب في أقصى الشمال الشرقي من الصحن، وهو مجاور لباب الشهداء، وعرف بهذا الاسم كرامةً للإمام الحسين .
باب الرأس الشريف: يقع هذا الباب في منتصف جهة الغرب من الصحن الشريف، وعرف بهذا الاسم لأنه يقابل موضع رأس الحسين .
باب الزينبية: يقع هذا الباب إلى الجنوب الغربي من الصحن، وقد سمي بهذا الاسم تيمّناً بمقام تلّ الزينبية المقابل له.
الطارمة (إيوان الذهب):ـ
يطلّ هذا الإيوان على الصحن الشريف من جهة الجنوب وله سقف عالٍ، ولكنه ليس بمستوى واحد، فهو مرتفع من الوسط ومنخفض من الطرفين، ويرتكز السقف على أعمدة من الرخام الفاخر، والإيوان مستطيل الشكل بطول (36) م وعرض (10) م، وقد كسيت جدرانه بالذهب الخالص، وزُيّنت جوانبه بالفسيفساء المنقوشة بشكل بديع، بينما بقية الجدران كسيت بالقاشاني المزخرف، ويفصل هذا الإيوان عن الصحن مشبك معدني، ويكون المرور من الجانبين إلى الروضة.
خزانة الروضة الحسينية:ـ
وموقعها في الواجهة الشمالية للروضة، وهي غرفة حصينة تضم هدايا الملوك والسلاطين والأمراء والشخصيات الكبيرة من مختلف البلدان الإسلامية، وفيها تحف نادرة ونفائس باهرة.
مكتبة العتبة الحسينية المقدسة:ـ
وتقع إلى الجهة اليمنى عند مدخل باب القبلة، وتأريخ تأسيسها يعود إلى سنة 1399 هـ / 1979 م، وهي تضم العديد من الكتب المطبوعة والمخطوطة بالإضافة إلى المصاحف المخطوطة الثمينة.
الى هنا ينتهي هذا البحث
آخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خير خلقه محمد المصطفى وآله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم
من مصادر ومراجع البحث:ـ
1ـ كربلاء في الذاكرة / سلمان هادي آل طعمة/ مطبعة الديواني ـ بغداد 1988م
2ـ عمارة کربلاء دراسة عمرانية وتخطيطية/ د. رؤوف محمد علي الانصاري/ ناشر : مؤسسة الصالحي للطبع ـ 1427هـ
3- عجائب زيارة سيد الشهداء الامام الحسين (عليه السلام)/الخطيب حافظ الحداد /نشر : محلاتي , الطبعة الاولى , 1386 هـ ش - 2428هـ - ق
4- تأريخ الطبري/ محمد بن جرير الطبري/ تحقيق : نخبة من العلماء /ط 4 : 1403 - 1983 م / نشر : مؤسسة الأعلمي للمطبوعات - بيروت – لبنان
5- مروج الذهب ومعادن الجوهر/ المسعودي/ ط 2 : 1404 - 1363 ش - 1984 م / نشر : منشورات دار الهجرة ايران – قم
6- : الکامل في التـأريخ / ابن الاثير/ بيروت – لبنان , 1386هـ - 1966 ,
7- مختصر تأريخ کربلاء/ سيد محمد حسن مصطفى الکليدار/ ط 1 : 1368 هـ - 1949 . مطبعة : شرکت سبهر , ايران
8- بغية النبلاء تأريخ کربلاء/ سيد عبد الحسين الکليدار / تحقيق: عادل الکليدار , مطبعة الارشاد بغداد
9- تأريخ کربلاء وحائر الحسين/ د. عبد الجواد الکليدار
10ـ رحلة ابن بطوطة/ تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار/ ابن بطوطة الطنجي/ تح : د. محمد مصطفى زيادة ج1 ص139 (القاهرة 1939م ) .
11ـ رحلة ديللا فاليه إلى العراق/ ترجمة وتحقيق : الأب د. بطرس حداد (بغداد، شركة الديوان للطباعة، 2001م .
12ـ مشاهد على الفرات/ بيرزين (دراسات حول كربلاء ودورها الحضاري (بيروت 1996م/ 1416هـ ) .
13ـ رحلة جون بيترز (نيويورك 1897م) (دراسات حول كربلاء ودورها الحضاري) (بيروت 1996م / 1416هـ) .
14ـ في بلاد الرافدين صور وخواطر/ ليدي درور، نقله إلى العربية وقدم له : فؤاد جميل (بغداد 1961م )
15ـ رحلة وديوان الماحي/ محمد مصطفى الماحي المصري ط1 (القاهرة 1934م، ط2 القاهرة 1957، ط3 القاهرة 1968 ) .
16ـ جولة في ربوع الشرق الأدنى بين مصر وأفغانستان (ط2، القاهرة 1354هـ / 1936م ) .
17ـ رحلات/ عبد الوهاب عزام (القاهرة مط الرسالة 1358هـ / 1939م ) .
18ـ ستة في طيارة / أمل مروة وآخرون (بيروت دار الحياة 1950م ) .
19ـ الرحالة الهندي محمد هارون في مجلة الموسم الهولندية: عدد 14329.
20ـ تاريخ الامير عمران بن شاهين الخفاجي ج1و2 بقلم|مجاهد منعثر منشد . 21ـ تراث كربلاء نقلا عن سلاسل الذهب / السيد محمد صادق بحر العلوم ( مخطوط ).
22ـ دائرة المعارف الحسينيّة، محمّد صادق محمّد الكرباسي - الجزء 106 ص 241 - 302، تاريخ المراقد، الحسين وأهل بيته وأنصاره ج 1. إصدار المركز الحسيني للدراسات - لندن، المملكة المتّحدة طـ 1، سنة 1419 هـ / 1998 م
23ـ تراث كربلاء 39- 40 نقلا عن أبي الفرج سبط ابن الجوزي في المنتظم في تاريخ الملوك والأمم 7 | 28,و وتاريخ ابن الأثير 9 | 102,و الصدر السيد حسن في نزهة أهل الحرمين 21,والامين السيد محسن في اعيان الشيعة 4 | 306.
24ـ المنتظم في تاريخ الملوك والأمم 9 | 29 .
25ـ تراث كربلاء عن عباس العزاوي تاريخ العراق بين احتلالين 3 | 316.
26ـ موسوعة وكيبيديا ، العتبة الحسينية، دائرة المعارف الحسينيّة ، تاريخ المراقد، ومقالات وبحوث منشورة لكل من : سيد سلمان هادي آل طعمه والكاتب مجاهد منعثر منشد ومصطفى الحسيني
[/frame]
|