اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم


حبنا ال الصدر يقذفه في قلب من يشاء
ويمنعه عن مايشاء
4 ربيع الأول 1433 السيد القائد مقتدى الصدر

أحببت أن أعلق على كلمات السيد القائد مقتدى الصدر دام ظله
أن الذين في قلوبهم الحب الى ال الصدر هم المطيعون لهم المخلصون لهم المضحون من أجل شعبهم وقائدهم المدافعون عن بلدهم إذ عتديه عليه من المحتلين وغيرهم هذا الحب والإخلاص هي هبه من الله سبحانه وتعالى إلى الذين اخلصو بحبهم ل الصدر حتى صار عنوانهم المحبة فيما بينهم والتاخي كله ذلك هو بفضل الله وبفضل ال الصدر الكرام الذين كانو هم سبب لهذا الحب والإخلاص وإنقاذ المحبين من الضلال والفتن والاشكالات الأخرى التي تخص المجتمع العراقي
وأما المنع من حب آل الصدر هو سوء الظن با أنفسهم الأمارة بالسوء وليس با الله عزوجل ونرى الكثير من المبغضين ل آل الصدر هم طلاب دنيا هم أصحاب الذنوب والمعاصي والعياذ بالله هم الذين لم يسمعوه من ال الصدر النصيحة وبالنتيجة ذلك الاستحقاق الذي حصلوه عليه هو لم يقذفه الله في قلوبهم الحب والطاعة إلى ال الصدر ودليل ذلك هو نسمع الكثير منهم من يتكلم ويتهجم على سماحة السيد القائد مقتدى الصدر (( دام عزه ))
منهم من يقول ﻻ يفهم شيء من السياسية وغير ذلك الكثير من التهجم وهل ان السيد القائد بعيد عن العراق وأهله أم جاء على أظهر الدبابات أم عمل لمصلحته الخاصة
والحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله الطبين الطاهرين وعجل فرجهم والعن عدوهم