05-10-2015, 09:46 PM
|
#4
|
|
رد: نص لقاء سماحة السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله) مع قناة آفاق الفضائية بتاريخ 23-10-2008
[frame="1 98"]السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): السيد السيستاني (الله يديم ظله) كلي ترى الي سويتة بالعدو ما ينسالكياه.
المحاور: متخاف من الانشقاقات الداخلية وقد تؤدي إلى صراعات وشيء تهديد إلى حياتك مثلاً داخل التيار الصدري؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): الآن بعيدة.
المحاور: بعيدة، دول الجوار... لا أسمي أحداً دول الجوار على مختلف أمزجتها وانتماءاتها؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أكيد تظوج مني، لكن توصل إلى درجة القتل أو لا، ما أدري.
المحاور: تتقيد في الآكل، الآكل والطعام الذي يقدم لك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا، عادةً لا.
المحاور: لا تتقيد!
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا.
المحاور: يعني يوجد أحد يأكل قبلك ومن بعدها تأكل بعده وما إلى ذلك.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا توجد مثل هذه الأمور، لكن أنا طلعاتي أو معاشرتي مع الناس قليلة.
المحاور: تثق بمن حولك ممن يقدم لك الشاي والطعام والأكل والشراب والنقل وما إلى ذلك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حالياً نعم، طبعاً.
المحاور: لا بشكل عام أنا أتحدث أبدا ما أقصد حالة معينة .
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا في السنين(سابقاً) ما كنت حتى أعتني بهذه الأمور ما أعتني.
المحاور: سيدنا أسمح لي... نَحِس في الآكل والطعام والشراب وكذا(نقنقة يعني)؟ لو سلس يسر.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): والله يمكن لا، ليس كثيرا.
المحاور: هواي لطيف هواي لطيف، الوالد السيد الوالد كيف كان بالأكل بالطعام أخلاقه في الطعام ، يأكل كل شيء لو...
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): كل شيء، ويأكل القديم قبل الجديد.
المحاور: ما عنده كذا شروط.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أبداً نهائياً.. نهائياً، أكثر مما تتصور، لم يقل في يوم من الايام المركة(المرق) مالحة لو ماسخه لو حلوه لو حامضة أبداً.
المحاور: أما أنت تقول أحياناً؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): نعم، أحياناً أقول.
المحاور: الكلمة الأخيرة إن شاء الله تكون أخيرة...
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): إن شاء الله.
المحاور: يعني هذا المسار لسنوات الخمسة التي مرت، لو أنت تريد تشرف عليه من علو ومن فوق كيف تقومه، أبرز إيجابياته وأبرز سلبياته رجائي لك؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): مساري أنا، مسار الناس، مسار العراق.
المحاور: مسار التيار الصدري، مسارك أنت والتيار الصدري في داخل العراق، هذا يعني فقط؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حسب أهدافي التي أريدها.
المحاور: طبعاً.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): رديء.
المحاور: لا، يعني افتحها لنا الرديء لا معنى لها؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): حسب أهدافي نسبةً إلى أهدافي.
المحاور: سيدنا لو قلت أنها جيدة كذلك لا معنى لها، كيف يعني وأن كان رديء وأن كان الأداء جيد وأن كان الأداء سيء حتى الناس تستفيد من هذه التجربة.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أما إذا كأهداف اجتماعية عامة، لا. يعني قدر الضرورة جيد باستطاعتي القول جيد.
المحاور: شعورك الداخلي... أنا في يوم مررت بك دخلت لك للنجف وهي كانت المرة الوحيدة، شفت ما شاء الله شيبة وطلاب علوم وكذا، جاء رجل كبير ـ والكثير بتلك الصورة، وقلت سبحان الله ماذا فعل هذا السيد(رحمه الله) في الناس ـ جاءك سيد وقرأ شعر عن السيد الوالد، الشعر كله تعشق وحب ولطيف كان جزاهم الله ألف خير، شعورك الداخلي وانت ترى هذه الشباب تهتف مقتدى مقتدى هذه الجماهير ملايين احياناً تهتف مقتدى مقتدى، شعورك الداخلي شنو؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): أنا لا أحب أن يهتف شخصاً لي.
المحاور: لا أنا أقصد الشعور، أنا أعرف أوامر المنع واطلعت عليها واحتججت على بعضهم بأوامر المنع، في الصلوات الثلاثية وغيرها وما إلى ذلك، لكن شعورك الشخصي؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): والله أتمنى على الله أن لا يكون هناك تكبر أو غرور في نفسي، لكن حقيقة أضوج، الهتاف من يصير لي أضوج.
المحاور: وحالة تعاطي الأعلام معك، إذا سيد مقتدى خطب من مسجد الجمعة تجد اللوكوات كلها منشورة، يعني فقط إذا خرجت شائعه بأنه...
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): الزعيم الشاب، الزعيم الصدري.
المحاور: نعم، نعم.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا، هذه عادي لا سلبية ولا ايجابية بالنسبة لي، لأن الأعلام يتعاطى حسب ما يشاء هو لا ما أشاء أنا.
المحاور: سيدنا تقرأ الصحافة؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): يعني قصدك الجرايد... أنترنيت.
المحاور: يعني تقرأها من خلال الإنترنيت؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): الانترنيت، أما الجرايد قليل جداً.
المحاور: سيدنا تؤمن بالحظ.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): الحظ، لا.
المحاور: على قولهم أن العراق ما بي حظ وكذا ومحظوظ؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): ما عندي حظ مثلاً. لو ما عنده حظ.
المحاور: الكلام عن بلد كامل يقول لك مثلاً لبنان محظوظ بينما العراق بهل الثروات غير محظوظ مثلاً، نحن نحصر كلام بهذا المستوى.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): كلها لو توفيقات الهية، لو سعي أنسان.
المحاور: لو سعي الإنسان، والعلاقة بينهما بالطول بالعرض بالتقاطع شلون يعني أوفق بينهما؟
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): لا جبر ولا تفويض ولكن أمر بين أمرين.
المحاور: أحسنت جزاك الله ألف خير، جزاك الله ألف خير سيدنا.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): ممنون.
المحاور: تتمنى أن تكون مؤلف.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): نعم.
المحاور: رجائي لك أنا أشد على يدك في ان تكون مؤلفاً.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): إن شاء الله.
المحاور: امتداد بالذات لهذا السيد الجليل(السيد الشهيد قدس سره).
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): بركات دعائك.
المحاور: والله سأدعو لك بهذه النقطة.
السيد القائد مقتدى الصدر ( أعزه الله ) : إن شاء الله.
المحاور: يعني أتمنى أن تتحول الى كاتب والى كذا على نهج آل الصدر، لا أقول السيد محمد وحده.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): الله يزيدهم.
المحاور: على نهج هذه العائلة المكرمة وتكون كاتب بإذن الله تعالى.
السيد القائد مقتدى الصدر(أعزه الله): إن شاء الله والتوفيق من الله .[/frame]
|
|
|