تفقد السيد مقتدى الصدر لزوار الامام الحسين عليه السلام

اسد الله في عصره اعطاه الله بسطة في الجسم والعلم لاتأخذه في الله لومة لائم وقف ضد اطغى عدو للاسلام وهي امريكا وحلفاؤها وانتصر عليهم . ان امريكا لاتنسى خسارتها في حربين على يد السيد مقتدى واتباعه المخلصين من جيش الامام المهدي وكذلك الانتصارات المتتالية لسرايا السلام على ما يسمى بتنظيم داعش فحياة السيد مقتدى في خطر من قبل هؤلاء الكفار لانهم يخططون لقتله لكنه لايبالي فنراه يومياً يتفقد زوار الامام الحسين عليه السلام لاداء مراسم اربعينية الامام وما تقوم به المواكب من تقديم الخدمة للزوار وكذلك السير مع الزوار والسؤال عن احوالهم وما يحتاجون اليه . ان مسير السيد مقتدى اعزه الله يمثل شوكة في عيون اعداء الاسلام . اطال الله لنا في عمرك وابعد عنك كل مكروه يا صدر العراق وناصره .
سيد مقتدى يد من حديد نضرب بها الكفار امريكا بجيشها وسلاحها لاذوا منه بالفرار
هنيئاً لمن اتبع المقتدى وصار له من الانصار نال رضا الله واهل بيت النبوة الاطهار