22-07-2011, 09:53 PM
|
#9
|
|
اقتباس:
فأضربه بالنعاس الليلة والليلتين نظرا مني له وابقاءا عليه فينام حتى يصبح فيقوم وهو ماقت لنفسه زاري عليها،
|
سبحان الرب الرحيم
فلعلنا مررنا بهذا الحال وسخطنا على أنفسنا ونحن نقوم من الفراش خائفين مستحين من الله
وهنا ينتقل بنا الباري من لذة العبادة الى لذة الأستغفار والحياء من الرب وحتى لا يدخلنا العجب ونحن غافلون
فسبحانك من مقتدر لا يغلب وذي أناة لا يعجل
لك منا فائق الشكر أخينا ابا الفضل
على هذا الموضوع والتذكرة الرائعة
|
|
|