بسمه تعالى
عظّم الله أجورنا وأجوركم بهذا المصاب العظيم بأبينا الحبيب الصدر الولي الناطق بالحقِّ ونجليه الحبيبين اللّذين ذادا عن أبيهما
فجزاهما الله خير الجزاء .
ثمّ أوجّه شكراً لكلّ المحبين والمخلصين الذين سطّروا أروع معاني الطاعة.. فإن دلّ على شيء فإنه يدلّ على حبّهم لنا... وحبّي لهم..
وأؤكد مرة أخرى على أن يقاطعوا كل الفاسدين والمفسدين وذوي العقائد المنحرفة.. وأن يوحّدوا صفوفهم لأجل الإصلاح الذي سار عليه السيد الوالد قدّس الله سرّه.
فلعن الله قَتلةَ الصدر ونجليه.. وحيّا الله محبّيه والسلام على أهل السلام ورحمة الله وبركاته.
أخوكم
مقتدى الصدر