عرض مشاركة واحدة
قديم 17-09-2011, 04:01 AM   #11

 
الصورة الرمزية طالب رضا المعصوم

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 38
تـاريخ التسجيـل : Nov 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : العراق . ارض المقدسات
االمشاركات : 6,391

افتراضي رد: سجل دخولك اليومي بزيارة السيدة زينب {{ عليها السلام }}

الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ سُلْطَانٍ الْانْبِيَاءِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ صَاحِبِ الْحَوْضِ وَالْلِّوَاءِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ فَاطِمَةَ الْزَّهْرَاءِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ خَدِيْجَةَ الْكُبْرَىَ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ سَيِّدِ الْاوْصِياءِ وَرُكْنِ الْاوْلِيَاءِ أَمِيْرٌ الْمُؤْمِنِيْنَ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ وَلَيِّ الْلَّهِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا امَّ الْمَصَائِبِ يَا زَيْنَبُ بِنْتُ عَلِيٍّ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْفَاضِلَةُ الْرَّشِيْدَةَ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْعَامِلَةِ الْكَامِلَةُ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْجَلَيْلَةُ الْجَمِيلَةُ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْتَّقِيَّةُ الْنَّقِيَّةُ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْمَظْلُوْمَةُ الْمَقْهُوْرَةُ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْرَّضِيَّةُ الْمَرْضِيَّةُ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا تَالِيَةَ الْمَعْصِوُمِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مُمْتَحَنَةُ فِيْ تَحَمُّلِ الْمَصَائِبِ بِالْحُسَيْنِ الْمَظْلُوْمِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْبَعِيْدَةُ عَنْ الْآَفَاقِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْاسِيْرةً فِيْ الْبُلْدَانِ، الْسَّلَامُ عَلَىَ مَنْ شَهِدَ بِفَضْلِهَا الثَّقَلَانِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ أَيَّتُهَا الْمُتَحَيِّرَةُ فِيْ وُقُوْفِكِ فِيْ الْقَتْلَىَ وَنَادَيْتُ جَدُّكَ رَسُوْلُ الْلَّهِ(صَ) بِهَذَا الْنِّدَاءَ: صَلَّىَ عَلَيْكَ مَلِيْكُ الْسَّمَاءِ هَذَا حُسَيْنٌ بِالْعَرَاءِ مَسْلُوْبُ الْعِمَامَةِ وَالْرِّدَاءِ مُقَطَّعُ الْاعْضَاءْ وَبَنَاتِكَ سَبَايَا، الْسَّلَامُ عَلَىَ رُوْحِكَ الْطَّيِّبَةِ وَجَسَدِكَ الْطَّاهِرِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا مَوْلَاتِي وَابْنَةَ مَوْلَايَ وَسَيِّدَتِيْ وَابْنَةَ سَيِّدَتِيْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قَدْ أَقَمْتَ الصَّلَاةَ وَآَتَيْتَ الزَّكَاةَ وَأُمِرْتُ بِالْمَعْرُوْفِ وَنَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأَطَعْتَ الْلَّهَ وَرَسُوْلَهُ وَصَبَرْتَ عَلَىَ الْاذِيَ فِيْ جَنْبِ الْلَّهِ حَتَّىَ أَتَاكَ الْيَقِيْنُ، فَلَعَنَ الْلَّهُ مَنْ جَحَدَكَ وَلَعَنَ الْلَّهُ مَنْ ظَلَمَكَ وَلَعَنَ الْلَّهُ مَنْ لَمْ يَعْرِفْ حَقَّكِ وَلَعَنَ الْلَّهُ أَعْدَاءَ آَلِ مُحَمَّدٍ مِنَ الْجِنِّ وَالْانْسِ مِنَ الْاوَّلِيْنَ وَالْآخِرِيْنَ وَضَاعَفَ عَلَيْهِمُ الْعَذَابَ الْالَيْمَ. أَتَيْتُكَ يَا مَوْلَاتِي وَابْنَةَ مَوْلَايَ قَاصِدَا وَافِدَا عَارِفَا بِحَقِّكِ فَكُوْنِيْ شَفِيِعَا إِلَىَ الْلَّهِ فِيْ غُفْرَانِ ذُنُوْبِيْ، وَقَضَاءِ حَوَائِجِيْ، وَاعْطَاءِ سُؤْلِيَ وَكَشَّفَ ضُرِّيَ، وَأَنْ لَكِ وَلَابِيْكَ وَأَجْدَادِكَ الْطَّاهِرِيْنَ جَاهَا عَظِيْمَا وَشَفَاعَةً مَقْبُوْلَةً، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ وَعَلَىَ آَبَائِكَ الْطَّاهِرِيْنَ الْمُطَّهِّرِيْنَ وَعَلَىَ الْمَلَائِكَةِ الْمُقِيْمِيْنَ فِيْ هَذَا الْحَرَمِ الْشَّرِيفِ الْمُبَارَكَ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ.
ثُمَّ صِلْ رَكْعَتَيْنِ لِلَّهِ تَعَالَىْ قَاصِدا إِهْدَاءٌ ثَوَابُهُمَا إِلَيْهَا، ثَمَّ ادْعُ الْلَّهَ عَزَّوَجَلَّ بِمَا أَحْبَبْتَ فَإِنَّ قَبْرِهَا أَحَدٌ الامَاكِنِ الْمُجَابِ فِيْهَا الْدُّعَاءَ.
وَقَبْلَ انْصِرَافِكَ اتَّجِهْ إِلَىَ قَبْرِهَا وَوَدَّعَهُ بِهَذَا:
الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا سُلَالَةٍ سَيِّدُ الْمُرْسَلِيْنَ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ أَمِيْرِ الْمُؤْمِنِيْنِ، الْسَّلَامُ عَلَيْكَ يَا بِنْتَ فَاطِمَةَ الْزَّهْرَاءِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِيْنَ، أَسْتَوْدِعُكَ الْلَّهَ وَاسْتَرْعِيَكَ وَأَقْرَأُ عَلَيْكَ الْسَّلامَ، أَلْلَّهُمَّ لَا تَجْعَلْهُ آَخِرَ الْعَهْدِ مِنِّيْ لِزِيَارَةِ أَمْ الْمَصَائِبِ زَيْنَبُ بِنْتُ عَلِيٍّ، فَإِنِّيَ أَسْأَلُكَ الْعُوَدِ ثُمَّ الْعَوْدَ أَبْدَا مَا أَبْقَيْتَنِيْ وَإِذَا تَوَفَّيْتَنِيْ فَاحْشُرْنِي فِيْ زُمْرَتِهَا وَادْخِلْنِيْ فِيْ شَفَّاعَتِهَا وَشَفَاعَةِ جِدْهَا وَأَبِيْهَا وَأُمَّهَا وَأَخِيْهَا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الْرَّاحِمِيْنَ. أَلَلّهُمَّ بِحَقِّهَا عِنْدَكَ وَمَنْزِلَتَهَا لَدَيْكَ اغْفِرْ لِيَ وَلِوَالِدَيَّ وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَآَتِنَا فِيْ الْدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِيْ الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ الْنَّارِ وَصَلَّىَ الْلَّهُ عَلَىَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدا وَآَلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَىَ يَوْمِ الْدِّيِنِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

توقيع »
طالب رضا المعصوم غير متواجد حالياً