سَنبكيكَ حتى تَجفَّ العيون ** فَتَرشِفُ مِنْ ظَمَإٍ مَدمَعَك
أَأَصبرُ ، وَالقلبُ قد شَيَّعَك ؟ ** وَكيفَ السُّلُوُّ وَقد وَدَّعَك ؟
مَتى الوعدُ يا قائِمَ الأَوصياء ؟ ** وهذا الفراقُ ، أَما أَجزَعَك ؟
عظم الله اجوركم بمصابنا بسيد شباب اهل الجنة
وفقك الله على نشر هذه الرائعة للشاعر المبدع
ولا حرمنا من جديدك