بمناسبة أروع ذكرى مرت في حياة الانسان، في يوم هو أشرف يوم في تاريخ الانسان سواء قيمنا الايام بما تشتمل عليه من احداث او بما تتمخض عنه من نتائج، فان هذا اليوم يبقى هو اليوم الاول في تاريخ الانسان، لانه اليوم الذي استطاع فيه الانسان ان يبلغ الذروة، التي رشحته لها عشرات الآلاف من الرسالات والنبوات، فاصبح قاب قوسين أو أدنى، متمثلاً في شخص النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم.