بارك الله فيكم على تجاوبكم وسعة صدوركم
ووفقتم لكل خير
* يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ ﴾ سورة التحريم الآية : 8 و 9
. بِمَا أَخْلَفُواْ اللّهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُواْ يَكْذِبُونَ ﴾ سورة التوبة الآية : 77
قَالَ رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) : " إِيَّاكُمْ وَ تَخَشُّعَ النِّفَاقِ ، وَ هُوَ أَنْ يُرَى الْجَسَدُ خَاشِعاً وَ الْقَلْبُ لَيْسَ بِخَاشِعٍ " بحار الأنوار.
وايضا رَوَى الْمُفِيدُ فِي الْإِخْتِصَاصِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام )، أَنَّهُ رُوِيَ : "أَنَّ لِلْمُنَافِقِ أَرْبَعاً مِنْ عَلَامَاتِ النِّفَاقِ : قَسَاوَةَ الْقَلْبِ، وَ جُمُودَ الْعَيْنِ، وَ الْإِصْرَارَ عَلَى الذَّنْبِ، وَ الْحِرْصَ عَلَى الدُّنْيَا" .
استوفتني بعض الأسئلة منها
من أين يبدأ النفاق في شخصية الإنسان ؟ وكيف يجب أن نعالجه
؟ وما هي حقيقة أزمة النفاق ؟