سِرُّ الوُجودِ يَنحني
يُعانِقُ النَّجيع
كَأَنهُ أَفْجَعَهُ الْمَصاب
فَعادَ مَكسورَ الجناحِ باكِياً ... يُعاتِبُ التراب
كيفَ استطاعَ ضَمَّ ما تَكتُبُهُ الضُّلوع ؟
صورة متألقة يفلح في وصفها الشاعر ..
شكرا لك اختنا عبق الصدر وتحية للشاعر المبدع حمزة الوائلي
وعظم الله لكم الاجر واحسن لكم العزاء وانالكم شفاعة سيد الشهداء عليه السلام