بوركت ايها الاخ المعطاء الفاضل
ابو بتول
وانت تصحبنا الى حيث راحة النفس ومناها
الى رحاب امير المؤمنين ويعسوب الدين
صلوات الله تعالى وسلامه عليه
ولك هذه الابيات الصادقة لشاعرنا الوفي
حمزة حسين الوائلي بحب هذا الامام الضيغم الهمام
عليٌّ التنزيلُ ، قد تَمَّ بهِ ** وَمُحكَمُ التأويلُ في أَصلابِهِ
قد سُدَّتِْ الأَبوابُ غيرَ بابِهِ ** أَعتابُها عِلمٌ وَحِلمٌ وَنَدى
ـــــــــــــــــــــــــ
يا سيدَ العدلِ وَشمسَ الْمُثُلِ ** يَنعاكَ أَصلُ الخلقِ مُنذُ الأَزَلِ
في عالَمِ الذَّرِّ نُنادي يا علي ** فَنورُكُم يَبقى الضياءَ السَّرمَدا