![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر أغرب الصور كل ماتريد من الصور الغريبة والنادرة تجدها هنا |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم السلام عليكم اخوتي الاحبة ورحمة الله وبركاته فيما يلي صورة للبؤة مع غزالة صغيرة والتقرير الذي كتب عنها : تحولت الطبيعة القاتلة إلى حضن ناعم، حين أظهرت لبؤة في براري أوغندا الكثير من غريزة الأمومة، وتبنت غزالة صغيرة عقب موت أمها على يد اللبؤة نفسها.ونقلت صحيفة "الديلي ميرور" البريطانية، عن المصور أدري دي فيسيه، 50 عاماً، أنه شاهد الواقعة الغريبة في حديقة "الملكة اليزابيث الوطنية" بأوغندا، وأضاف: "أخبرني بعض حراس الحديقة أن لبؤتين، تقومان بصيد الغزلان، فذهبت لالتقاط الصور"، وحين وصلت وجدت اللبؤتين تتغذيان على جثة غزالة، فيما وقفت رضيعتها على بعد وهي ترتجف وحيدة". ويضيف أدري "فجأة جرت الغزالة الصغيرة إلى ما بين أقدام اللبؤة كأنها تحاول أن ترضع منها". ويؤكد أدري أنه في أول الأمر، بدت اللبؤة مرتبكة، فوقفت مع الغزالة الصغيرة لمدة نحو 45 دقيقة، دون أن تدري ماذا تفعل؟ وفجأة ظهر أحد حراس الحديقة على دراجته البخارية، ما أصاب الحيوانات بالخوف، وفي هذه اللحظة التقطت اللبؤة الغزالة من رقبتها وحملتها برفق بين أنيابها كما تحمل صغارها". ونقلت الصحيفة: عن بعض السياح، أنهم شاهدوا الغزالة فيما بعد، وكانت تلعب في أمان مع اللبؤة
التعديل الأخير تم بواسطة الراجي رحمة الباري ; 20-10-2015 الساعة 05:38 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
مشكور على النشر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
سبحان الله نشر موفق وفقك الله أخي الغالي
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
سبحان الله الخالق اشكرك جزيل الشكراخي الراجي رحمة الباري على النشر اللطيف والجميل وفقك الله لكل خير بحق محمد واله الاطهار
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
الاخ " راجي رحمة الباري " مشكور على النشر المميز وأذا تسمح لي انا عندي تعليق ووقفا هنا ان اللبؤة قد خلقها الله للافتراس والقتل ولكن دخلت له الرحمة والشفقة على الغزال الصغير فأنا ارت ان اقول نحن البشر قد خلقنا الله ونحن نختلف عن سائر الحيوانات لكن هل توجد رحمة بيننا وسؤالي الى السياسيين العراقية لماذا لا ينظرون الى ماذا يحدث في الخارج حتى الحيوان قد اصبح ارئف منهم وهم لا يبالون ويفترسون الصغير والكبير واجدد شكري لك اخي المعطاء
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |