![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر السيد الشهيد محمد باقر الصدر وأخته الشهيدة بنت الهدى دروس وعبر من السيرة العبقة والنهج العلوي الأصيل |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
منذ زمن السيد الشهيد محمد باقر الصدر قدس وزمن السيد الشهيد محمد محمد الصدر قدس الى زمن الحالي بقيادة السيد مقتدى الصدر اعزه الله نجد الاسلوب الاستقرائي الذي مارسه السيد الشهيد الصدر الاول في كتابة للرسالته العمليه الذي بدى في حينه غير مألوف من انتخاب شباب متعلم وعرض عليهم صيغ الفقهيه للمسائل وشروحاتها ومن ثم انتخاب افضل صيغه للفهم النخبه المثقفة وما اصطلح عليه من انزال المستوى العلمي الحوزوي الى مستوى افهام الشارع باكبر شريحه ومن ثم انزال رساله عملية باسلوب حديث تكامل هذا المنهج ليصل الى عنوان رفع المجتمع الى مستوى الخطاب الفقهي كما ارسى ثوابته السيد الشهيد الصدر الثاني قدس وصلنا الى عنوان يزاوج ويكامل بين المنهجين على اساس (لا أريد أسلمة التيار المدني بقدر ما أريد تمدين التيار الاسلامي) السيد القائد مقتدى الصدر -لقاء المدى الجزء الثاني(1) فيكون تحرك السيد القائد باسلوب اختيار مدراء المكاتب اسلوب استقرائي من جهه الحداثة ومن جهه اخرى رفع المجتمع لمستوى قيادته الحوزوية التي تعلمه كيف يختار بشروط للاختيار تشمل المرشح والناخب فهم مثلا كليهما من وسط واحد حوزوي بتالي يكون الاختيار من قبل متخصص لمتخصص ولا ننفي هنا مدخلية الهوى والمحسوبية ولكنها خطوة محسوبة وتربوية طالما ان محددها الاهم هو انها تتم تحت اشراف سماحة السيد القائد اعزه الله وهنا يكون اي خلل او ميل من قبل الناخب او المرشح له ضابط متمثل بسماحة السيد القائد ومن ناحية اخرى نجد تكامل من كتابة رسالة عمليه يفهمها المجتمع الى تنظيم رجال تربوا على تلك الرسالة ليكونوا قادة عمليين بافعالهم للمجتمع وهنا التجربه ليست نهائيه انما هي ما وصلنا اليه الان من تكامل ولازالت مدرسة ال الصدر تنجب الرجال والقادة الاسثنائيين وتربي المجتمع العراقي بمناهج عالية المضامين * الكلام في جزئية محددة والا فان التكامل وابعاده من السيد الشهيد الاول الى الان اوسع واعمق من ان نتناولها في هذه السطور القليلة http://www.jam3aama.com/forum/showthread.php?t=14940(1
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
جزاك الله خيرا اخي الغالي ( الاخوة ) وفي المقام اود القول : يمكن النظر الى خطوة السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله وعلاقتها بالكيفية التي كتبت بها الفتاوى الواضحة من زاوية اخرى مفادها : ان دأب كل المصلحين - ومنهم ال الصدر الكرام - هداية المجتمع الى ما يرضى الله سبحانه وتعالى وبالكيفية التي يفهمها الناس وتكون ذات اثر بالغ في تحقيق ما ينشدونه لذا : 1 - قام السيد الشهيد محمد باقر الصدر ( قدس ) وكما اسلفت مشكورا بكتابة الفتاوى الواضحة بتلك الكيفية التي هي اقرب لفهم عامة الناس من غيرها 2 - قام السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ( قدس ) بفتح باب الاستفتاءات على مصراعيها وباقامة صلاة الجمعة ومخاطبة الناس باللغة التي يفهمونها حتى عاب عليه البعض تلك اللغة 3 - قام السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله وعلى نفس المنهج بهذه الخطوة حرصا منه على هداية المجتمع وذلك لان هذه الخطوة تضمن وبنسبة كبيرة اختيار الاكفأ في ادارة المكتب الشريف لما لهذا المقام من دور كبير في الهداية فيمكن ان يكون مدير المكتب - وبما يمتلك من دراية وسلوك حسن - مرغب للناس او منفر لهم اجدد شكري لك اخي الغالي مع ترجيحي ان يكون الموضوع في سفرة السيد القائد
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
اما بشأن اقتراحك الكريم فانت تعرف ان ال الصدر شجرة كثيفة الاغصان وثمارها يانعه وهنا اردت ان اتناول البذور وصولا للثمر مع وافر التقدير
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |