![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
[/ALIGN][ALIGN=center] ![]() " تمت هذه المجلة بمجهود جماعي و بمشاركة بعض الأخوة جزاهم الله خيراً " اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم المقدمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ في البداية نشكر الأخ العزيز ( ابو أحمد ) صاحب فكرة إصدار هذه المجلة على جهوده المبذولة وفكرته المتميزة التي تعد أداة مهمة من أدوات النشر ورفد المنتدى بمواضيع مهمة تخص المقاومة الفكرية والإعلامية وحرصاً منا كأعضاء في منتديات جامع الأئمة الإسلامية أن نرفد المنتدى بكل ما هو جديد ومفيد قمنا وبتوفيق من الله العلي القدير وببركات آل الصدر الكرام وبقيتهم السيد القائد مقتدى الصدر ( دام عزه ) وبجهود المؤمنون المخلصون تم اصدار العدد الثاني لمجلة جامع الأئمة وهي مجلة شهرية , تعنى بنشرمواضيع ومقالات متنوعة ، ومع العلم تم افتتاح أقسام جديدة للمجلة . نسأل الله العلي القدير أن تنال رضاكم . وآخر دعوانا الحمد لله رب العالمين ![]() اقرأ في هذا العدد غلاف العدد ....................................... كلمة العدد ........................................ اهم الاستفتاءات والبيانات لآل الصدر ........................... فرسان الهيجاء........................................ مقتطفات من كتابات الاستاذ على الزيدي...................... رؤية حولة اوضاع العراق ........................................ الصوتيات والمرئيات ........................................ بحث حسيني ........................................ قصائد في حب آل الصدر........................................ أدبيات ........................................ اخترنا لكم ........................................ جديد المنتدى........................................ هدية العدد ........................................ ![]() غلاف العدد ![]() ![]() كلمة العدد بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين ، وصلـّى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلا إن إثبات القيادة ووجود القائد المؤهل لحمل عنوانها الشريف ، ليس كافيا لتحقيق الأهداف الإلهية العالية بين الناس ، من دون وجود المخلصين والمطيعين لها . ولذلك سوف نتكلم في هذا الكتاب عن الإخلاص وما تعنيه هذه الكلمة من مفاهيم يبتني تحقيق العدل في ربوع المعمورة والسعادة البشرية عليها . إذن فهذه الكلمة عندما يُنْطق بها فلا يراد منها إحضار مجرد مفهوم عابر بحيث يدخل الذهن ومن ثم لا يجد له بعداً عملياً في متن الخارج . فلو تتبعنا هذه الكلمة في القران الكريم نجدها قد وردت كمادة بما يقارب من أحد عشر آية ، كلها تدل على تنقية وتهذيب النفس من الشوائب ، وجعلها متوجهة بكل وجودها إلى الله تعالى ، بعد نفي كل شريك عنه سواء كان شركاً ظاهرياً أو باطنياً . والحقيقة إن درجة الإخلاص قد يصل إليها الفرد عن طريقين هما: الأول : طريق المجاهدة والتضحية والصبر والإيمان العميق . الثاني : عن طريق الخوف الدنيوي الذي يحيط بالإنسان نتيجة بعض المخاطر والآلام . ويشهد لهذا الطريق بعض الآيات القرآنية منها قوله تعالى : * {وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} يونس: 22. * {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ}العنكبوت : 65 . *{وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ} لقمان : 32 . والحقيقة إن هذا النوع من الإخلاص الذي يوجده الظرف الآني ، يكون إخلاصاً فارغ المحتوى إذ سرعان ما يزول بزوال الخطر الظاهري عنه ، لأنه نابع من المصلحة وأنانية الفرد نفسه وذلك بحبه للبقاء وكرهه للهلاك . هذا النوع من الإخلاص لا يهمنا في شيء الآن ، وليس هو المعني من بحثنا هذا . ويبقى الإخلاص الذي ذكرناه في الطريق الأول ، هو محل البحث هنا وهو نقطة الأمل التي طالما نادى المرسلون والمصلحون لإيجادها في نفوس تابعيهم ومحبيهم . ولعل الآيات التالية تشير إلى ذلك : * {قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي} الزمر : 14 . * {وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ} البقرة : 139. * {وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ} البينة : 5 . هذا الإخلاص الذي أراد الرسل والأئمة والمصلحون زرعه في نفوس المؤمنين ، لكي يتمكنوا من الوصول بالبشرية إلى هدفها المنشود ، ولا يتم هذا الهدف إلا من خلال سبل معينة تمتاز بقدرتها الإيمانية المكثفة وإخلاصها العالي الذي تستطيع به دفع كل المقومات الشيطانية التي عاشت ردحاً طويلا من الزمن ، واشتد عودها وصلب طلعها ، حتى كادت تظهر على هذا الوجود الدنيوي ، ولذلك قال تعالى في محكم كتابه العزيز : { حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلًا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} يونس : 24 . وكذلك جاء عن أهل بيت العصمة سلام الله عليهم أجمعين إن الإمام المهدي لا يظهر حتى تمتلئ الأرض ظلماً وجوراً ليقلب المعادلة ويملأها قسطاً وعدلاً . والحقيقة إن أمر الله هو الذي يتمثل بوجود الإمام المهدي عليه السلام وأصحابه المخلصين الذين محّصوا بالبلاءات والاختبارات العالية ومن ثم نجحوا في عـبورها واجتيازها ليشـاركوا بالأمر الإلهي المأمول . هذا مع العلم إننا عندما نقرأ الآيات القرآنية والتي تطالب الفرد المؤمن بأن يكون مخلصاً فهذا يدل بأنه هو المطلوب الواقعي من البشر جميعاً . ولمشاهدة باقي المقدمة اضغط على الرابط التالي : ![]() اهم البينات والاستفتاءات لآل الصدر الكرام ![]() فرسان الهيجاء اليكم سيرة الصحابي الجليل يزيد بن زياد الكندي الذي افدى بروحه الطاهرة يوم العاشر من محرم الحرام الذي استشهد به الامام الحسين ( عليه السلام ) وأهل بيته واصحابه الكرام ( صلوات الله عليهم اجمعين ) والذي لبى نداء الحق فذهب في قافلة العشق الالهي واليكم الرابط ![]() مقتطفات من كتابات الاستاذ علي الزيدي كلمة لا بد منها من كتاب لماذا المسير الى مرقد السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ( قدس سره ) كلمة لابد منها في لحظة من لحظات الدهر او قل في نفحة من نفحات الله تعالى فيه ، سعد من تعرض لها وشقي من غفل عنها ، او جعل بينه وبينها حجاباً يمنع شـروق شمس الايمان في قلبه ، ظهر السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس سـره ليخط على جبين التأريخ ما عجز غيره عن الاتيان به ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا . له قوة في قلب عامرة بالإيمان يحذو حذو الرسول في انقاذ العباد من التيه والضلال . لا يكلّ ولا يملّ ليس لديه أمر يشغله غير رضا الله تعالى ، فيسعى بكل وجوده المقدس ليبذله في ساحة العطاء مطروحاً بين العباد ، ليأخذ كلٌ بقدَرِهِ من ذاك السيل الهادر ، الآتي من جبل الروح التي هي مجلى لتنوعات عطايا الله المقدسة . فلقد ظهر اسمه في عالم الإمكان وهو يشـرق ، فأخذ يعلو ويعلو فعبر لوح المحو والاثبات الى أن استقر في اللوح المحفوظ نقشه ، فصار وجوباً يسبق الاعلان المهدوي فعله وحينها راحت القلوب المؤمنة تتسابق نحوه ، عساها من ضمأ السنين بلسانه العذب تروى ، وعساها من زرع يديه تحصد ثمراً ، يبعد السنين العجاف عنهم ، فوجوده وجودٌ يغاث الناس فيه ومن خطوات قدميه يعصـرون . فيا ترى ياسيدي الصدر المقدس بأي شيء نحيي ذكراك ؟ أبلطم الصدر وزفرات الانين ؟ ام بكلمات قد غاب عنها بريقها ، لأنها تلعثمت أمام إنسان قد عرف الوجود وطواه . فسنين مرت على استشهادك سيدي ، ولم تغب عنّا أنفاسك ولم يهفت فينا صوتك ، ولا تزال بقيتك الباقية تنير لنا الطريق ، بالرغم من سواده الحالك . سيدي يا أيها الولي المقدس ، لا نريد أن نثير حولك العواطف في ساحة الذكرى فقط ، ولا نريد ان نذرف دموعاً كالثكالى بلا عنوان ، كلا وكلا ثم كلا . فمحمد الصدر فينا حياة سـرمدية وشمس أحدية ، أضاءت بإشـراقها أرض النفس ، وعمي عنها من لم يشأ أن يستغني عن عماه ، فعاش حياته بلا ضياء . ولذلك إن أردنا أن نحيي ذكراك سيدي يجب علينا أن يسبق فعلُنا القولَ ، وحركتُنا السكون ، وأن يكون نهج الصدر المقدس هو نهجنا وطريقنا في تعاملنا اليومي مع النفس ومع المجتمع بجميع أطيافه ومكوناته ، ومن ثم الخروج من ذلك بحمل الشعور بالمسؤولية الكبيرة التي أُلقيت على أتباع آل الصدر ، في معالجة المشاكل والمعرقلات التي تواجه مخطط المسير الإسلامي الصحيح في صفوف الأمة . ومن الخطوط التي توصل الى هذا المبتغى والأمل المشـرق هو خط المسير الإلهي نحو المرقد الشـريف . الذي مثّل صاحبه إرهاصة الأمل الكبرى نحو الإمام المهدي عليه السلام وظهوره المبارك ، ليكون بالتالي عهداً وثيقاً بين الفرد وربه يجعله مناراً على رأسه ليراه مرجعه المقدس ، آتياً إليه ، يحمل بين جنبيه آهاته ولوعته على الفراق . ومن ثم ليجدد العهد بالإتّباع الصحيح لما يريده السيد الشهيد قدس سـره ، من هجر الذنوب ، واعادة صفاء القلب . ولنقول له : إنك سيدي وإن استشهدت وغاب شاخصك عن النواظر ، لكن صوتك لازال يرشدنا وهو فينا حاضـر . ولازال وقع كلماتك يدمر فينا آثار الشيطان ووقعه . فإليك يا سيدي أتينا سائرين ... وللذنوب هاجرين وللتآخي قاصدين ... وللخلافات والفرقة تاركين وللقيادة طائعين ... وللعلم ساعين ولعلوم وخير آل الصدر ناشـرين ولدعائك يا سيدي الصدر طالبين ... ![]() رؤية حول أوضاع العراق شرح وبيان ما صدر من السيد القائد يوم الثاني عشر من رمضان الحلقة الاولى : البيان الصادر من سماحة السيد مقتدى الصدر في الثاني عشر من رمضان والذي جاء فيه : اليكم الرابط ![]() الصوتيات والمرئيات اليكم الرابط اليكم الرابط قصيدة رائعة للدكتورة اللبنانية ليندا في محضر السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله واليكم الرابط ![]() بحث حسيني اليكم الرابط ![]() من قصائد الشعر الشعبي في حب آل الصدر بقلم الشاعر مصطفى المياحي جانت صايتك ملجا للايخاف وخاجيتك صفت ملجا للايتام تعال الخاطر اعيون المراجيح من يوم الرحت حكموهن اعدام ابفي اعمامتك تغفه العصافير اعله في صوتك بلابل جانت اتنام جف العوز صلفه وبيدها احجار قصيدة كعبة الجمعة كاملة وللشاعر محمد العلوي هواجس جميلة يومية نفقد شمس _ بالمغرب وتنذبح _ ويرتفع صوت الحزن _ وتكبّر المأذنه _ ويكبر حجم شهگتي الله على حالتي شمعة وشفتهه بصبر _ بسكـتـة وتقاوم ليل _ وطوّل الليل وقسه وبكل صلافة نفس _ ياكل عمر شمعتي _ الله على حالتي القصيدة كاملة هواجس عمري ( للإمام الحسين "ع" ) ![]() أدبيات اليكم الرابط ![]() اخترنا لكم جديد المنتدى افتتاح قسم جديد للمنتدى قسم اللغة الانكليزية ويشتمل على أربعة منابر واضافة ثلاث منابر لقسم المقاومة الفكرية ![]() هدية العدد من ابداع التصميم مقدمة من المطيع ![]() وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الفضل ; 27-11-2013 الساعة 09:52 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
الاخ ( طالب مغفرة ) جزاك الله خير على المجهود القيم قد نورت المنتدى بهذه المجلة الجميلة والرائعة وفقك الله لكل خير
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
مجهود مبارك ومتميز وفقكم الله لكل خير وجعله في سجل اعمالكم الصالحة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
مجهود رائع وجميل وفقكم الله تعالى لما يحب ويرضا
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
جزاكم الله تعالى خيرا ووفقكم للمزيد من التألق
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |