![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر التربية الروحية للمواضيع التي تنمي التربية الحقة في السير الى الله تعالى |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
الكفر الشرك الضلال الفسق ركوب الكبائر الكفر: فمعنى الكفر كل معصية عٌصي الله بها بجهة الجحد والانكار والاستخفاف والتهاون في كل مادقّ وجلّ , وفاعله كافر ومعناه معنى كفر , من اي ملة كان ومن اي فرقة كان بعد ان تكون منه معصية بهذه الصفات فهو كافر . الشرك : ومعنى الشرك كل معصية عٌصي الله بها بالتدين , فهو مشرك صغيرة كانت ام كبيرة ففاعلها كافر . الضلال : ومعنى الضلال , الجهل بالمفروض وهو ان يترك كبيرة من كبائر الطاعة التي لايستحق العبد الايمان الا بها بعد ورود البيان فيها والاحتجاج , فيكون التارك لها تاركا جهة الانكار والتدين بأنكارها وجحودها , ولكن يكون تاركا على جهة التواني والاغفال والاننشغال بغيرها , فهو ضال متنكب طريق الايمان . الفسق : معنى الفسق كل معصية من المعاصي الكبائر فعلها فاعل فيها داخل بجهة اللذة والشهوة والشوق الغالب فهو فسق وفاعله فاسق خارج من الايمان بجهة الفسق فإن دام في ذلك حتى يدخل في حد التهاون والاستحقاق فقد وجب ان يكون بتهاونه واستخفافه كافر . ركوب الكبائر : ومعنى راكب الكبائر التي بها يكون فساد إيمانه ,فهو أن يكون منهمكا على كبائر المعاصي بغير جحود ولاتدين ولالذة ولاشهوة , ولكن من جهة الحمية والغضب يكثر القذف والسب والقتل وأخذ اموال الناس , وغير ذلك من المعاصي التي يأتيها من أتاها بغير إستلذاذ صاحبها بغير جهة اللذة , والخمر والزنا ففاعل هذه غير مشرك ولا كافر بل هو جاهل على ما وصفناه , ففاعل هذه الأفعال كلها مفسد للأيمان خارج منه من جهة ركوب الكبيرة على هذه الجهة غير مشرك ولا كافر ولاضال , انما جاهل على ماوصفناه من جهة الجهالة . تم نقل الموضوع من بحث ألأخ (ابو زينب)
التعديل الأخير تم بواسطة ابو احمد ; 25-09-2011 الساعة 02:54 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
وثبتنا على دينه ومحبة نبيه وآله الطاهرين ورزقنا حسن العاقبة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |