الأسوة والتأسي بالسيد القائد اعزه الله

السيد القائد مرآة ناصعة ومشرقة لفكر السيد الشهيد الثاني قدس الله نفسه الزكية ولحوزة أمير المؤمنين عليه السلام وذلك يظهر جليا من خلال ما نرآه من اقتدآئه بتقوى وطاعة الله وتسليمه المطلق لله سبحانه وهذا كله من السير على درب المعصومين لأنه يتأسى بهم عليهم السلام ومن مضمون كلام السيد القائد اعزه الله اني اتأسى بأمير المؤمنين عندما اقول ملئتم قلبي قيحا فساعد الله قلبك سيدي فيا أخوتي لماذا لا يكون لنا درسا وعبرة عندما يتأسى السيد القائد اعزه الله بالمعصومين لماذا لا نتأسى بهم وبه ويكون لنا خير أسوة ونكون من الذين يدخلون البسمة والرضا على قلب السيد القائد اعزه الله وأحد أصحاب الفضل علي يصفه بـ( الزهرة الفواحة )فهو حقا زهرة فواحة تفوح بعطرها على محبيها وعاشقيها من التيار الصدري والأفراد المخلصين بل وعلى الشعب العراقي عموما فيجب ان نكون من الذين يأخذون من ذلك العطر الألهي والنبع الصافي ويتكاملون به في السير الى مرضاة الله ورضا الأمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ...وسيأتي موضوع التأسي في موضوع آخر انشاء الله ... اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم ... والحمد لله رب العالمين

اللهم اجعلنا من المتأسين به ببركة الصلاة على محمد وال محمد
شكرا لك

جراك الله خير الجزاء
اللهم اجعلنا ممن يسمع القول فيتبع احسنه
بحق محمد وال محمد

أحسنت أخي ثبتنا الله وأياكم على طاعة وحب السيد القائد
وأتباعه والتسليم له في كل الأوامر الصادرة منه والتي فيها نجاتنا وعزنا في الدنيا والآخرة

اشكركم على المرور والتعليق جزاكم الله خيراالدينا والاخرة