يا عراق ..

كَثُرَ اعداؤك وحسادك .. والتف حولك

من يريد قتلك وإذلالك .

ولكي ينفذوا ذلك ، أصرّوا على أن يأتوا بأحقر

الناس ليحكموك ، لا لشيء إلّا لينفذوا

مهمة القضاء عليك ..

وهنا صاح صوت الإصلاح هاتفاً .. بأبطال

التظاهر والثورة ، لينهوا ذلك التخطيط المشؤوم ..

ففتح كتاب جديد ..

تدون فيه ألف حكاية وحكاية ..عن بلدٍ

لن يموت .. ولن يذل .. ولن يزال من

هذا الوجود ..لأنه احتضن شعباً له قابلية

البقاء ..والإستمرار .. والتغيير .