أعداء القادة

أعداء القادة

لا شك في أن في كل زمان ومكان يوجد قادة ربانيين ( أنبياء وأوصياء وأولياء وعلماء ووو) ودائما هناك لهم أعداء
وأعدائهم على قسمين :
1) عدو خارجي ( 2) عدو داخلي
والأول أي الخارجي فيواجه من قبل القائد وأتباعه عسكريا وثقافيا وسياسيا وما إلى ذلك
أما الثاني فهو أخطر لأنه يكون من نفس الاتجاه والفكر وأمثلته كثيرة وعلى مر التاريخ في زمن الأنبياء والرسول الأكرم وأمير المؤمنين وباقي الأئمة .
وأيضا حصل مع السيد الشهيد الصدر قدس ( عدو خارجي وعدو داخلي )
ويحصل الآن مع السيد القائد مقتدى الصدر أدام الله بقائه فكم من عدو خارجي له وكم من عدو داخلي له ولكن النصر النهائي له إنشاء الله لأنه ( إن تنصروا الله ينصركم )
ثبتنا الله وإياكم معه

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

احسنت اخي واضبف على طرحك القيم ان المومن كلما ازداد تكاملا زيد في بلائه وكثرت اعدائه شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

احسنت اخي الممهد
موضوع فيه عبر وفوائد كثيرة
اعداء القادة في كل زمان ومكان مصيرهم
الخزي والذلة في الدنيا والاخرة

أحسنت أخي الممهد
وكما تفضلت فالخطر الأكبر في العدو الداخلي الذي ينخر بأفكار المجتمع ويكون خير عون للعدو المشترك
وفي نفس الوقت فالفرد المؤمن كلما كثر بلاؤه زادت في ميزان أعماله وحسناته وأزدادت خبرته في التعامل مع مختلف طبقات المجتمع
ومن أهم ما نواجه به هذا العدو هو الخبرة والكتمان والسرية
وفقك الله للمزيد

احسنت
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .