![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1 |
|
![]()
في احد الايام وعند ذهابي لمراجعة احد الاطباء شاهدت كثيرا من الناس وهم يراجعون الاطباء والمرض بادي عليهم والتذمر من طول الانتظار وارتفاع اجور الاطباء وارتفاع ثمن الدواء ان وجد وبشكل كبير جدا اوقفني منظر احد الشباب وهو في ريعان الشباب لكنه مقعد من رجليه لكنه ذات اراده حديديه وعزم كبير لمواصلة الحياة دون الاعتماد على احد فلاحظته وهو راكب دراجة ليصل الى مكان عمله وهو عبارة عن طاولة كبيرة(ة جمبر) وقد بدء بترتيب اغراضه فوق الطاول ويرتبها ليعرضها ويبيعها للناس .فلم يمنعه العوق من ممارسة حياته العملية رغم صعوبتها بالنسبة الى حالته الصحية ورغم برودة الجو في الشتاء وحرارة الصيف فكان هذا الشاب مثلا لحب الحياة وحب العمل وعدم اليأس فلم يثنيه عوقه عن العمل وطلب الرزق وعدم الحاجة الى احد سوى الله سبحانه وتعالى فكان بحق رجل كسر حاجز العوق واليأس ومثالا يقتدى به في العمل والصبر والاجتهاد وتوضيف كل ما لديه لأجل العيش الكريم .فبارك الله فيه وفي صبره ورزقه ولكم التعليق والله ولي التوفيق
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
جزاك الله تعالى خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
جزاك الله خير
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
بارك الله فيك اخي العزيز
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
سبحان الله كما قيل في الحكمة "في كل شيء عبرة" موفق على المشاركة
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |