![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
إلى من يترك القيادة اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم والعن عدوهم بسم الله الرحمن الرحيم من الأسباب التي يقولونها هو أنهم تركوا القيادة بسبب التصرفات السيئة التي تصدر ممن ينتمي للقيادة أو قريب منها وسكوت القيادة عليها أو على بعضها (حسب قولهم ), ويمكن مناقشة هذا الأمر من خلال نقاط, منها: 1) وجود بعض التصرفات الخاطئة ممن حول القائد أو منتمي له ولقيادته الشريفة لا يعني أن هؤلاء أصبحوا فاسدين أو مفسدين, لأننا جميعا نخطئ في أمورنا الدنيوية والدينية وأتحدى أي شخص ممن يترك القيادة أن يقول بأنه لا يخطئ وبالتالي فإذا كان هؤلاء فاسدون فأنتم أيضا فاسدون لأنكم أيضا تخطؤون 2) إذا كان هؤلاء فاسدون وأنتم صالحون فهل يعقل أن يترك الصالح القيادة ويبقى الفاسد مع القيادة؟! 3) من المفروض أن يكون هدف الأنسان المؤمن هدف غالي وعزيز جدا لأنه هدف إلهي, إذن هل من المعقول أن يتركوا ما هو عزيز وغالي جدا من أجل أسباب بسيطة؟! 4) هؤلاء الذين تتركون القيادة بسببهم لا يتركون القيادة ولو ضربهم القائد بالسياط, بينما أنتم بضغط بسيط تتركوه, فكيف إذا دخلتم معركة حامية الوطيس أو مررتم باختبارات شديدة؟ 5) أغلب الأصحاب المخلصين للأنبياء والمرسلين والأئمة عليهم السلام وكذلك القادة الإلهيين اُبتلوا بوجود من يخطئ أو يفسد فهل تركوا قيادتهم بسبب ذلك, حتى أننا نقرأ أن بعض الأصحاب ضُربوا أو ظُلموا من قبل أصحاب آخرين كعمار وأبي ذر وغيرهم ولكنهم ازدادوا إيمانا ولم يتركوا قيادتهم الحقة 6) مما لا شك فيه أنكم تتلون القرآن أو تسمعوه وبالتالي يجب أخذ العبر من قصص الأنبياء والمرسلين, أفلم تتعظوا من قصة النبي نوح عليه السلام وطول المدة وما رافقها من اختبارات وقسوة القلب وكيف تساقط الكثير, وكذلك قصة النبي موسى والعبد الصالح عليهما السلام وكم من فعل خلاف الظاهر كخرق السفينة وقتل الغلام ولكنها أفعال مطابقة الحكمة, فسكوت القائد (حسب اعتقادكم) بعض الأحيان أكيد هو لحكمة تظهر بعد حين فالمفروض أن تتعلموا الثقة والتسليم والصبر لا أن تشككوا وخصوصا بعدما رأيتم من الحق والخير والعطاء منها 7) إذا كنتم لا تستطيعون مواصلة المسير مع القيادة فلا تختلقوا الأعذار أو تشككوا بل الأولى أن تعترفوا بضعف الإيمان وضعف الإرادة بدل التقوّل وأقول أن ترككم للقيادة هو أفضل للقيادة والمؤمنين المتمسكين بقائدهم لأن وجود ضعفاء الإيمان والإرادة يعرقل الهدف ونسأل الله تعالى أن يثبتنا على طريق الحق والحمد لله رب العالمين اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجّل فرجهم والعن عدوهم
التعديل الأخير تم بواسطة خادم البضعة ; 05-12-2016 الساعة 09:00 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
بس عندي جم نقطة على موضوعك وراح اذكرهن بالفصحة ولو اني احب احجي بالعامية : اولا: ذكرت كلمة (قيادة ) في الموضوع اكثر من مرة ولم تشر بأن من تقصده بهذه الكلمة هو مقتدى الصدر سوى في بداية الموضوع , ولكن في ثنايا السطور كأنك لم تكن تشير الى السيد مقتدى الصدر وانما لغيره , وعليه فأن كنت تقصد بالقيادة غير السيد فأنت تعيش دور المتناقض , فكلنا نعلم بان اي حركة دينية او غيرها يكون لها سوى قائد واحد , فان كنت صدري فقائدك هو (مقتدى الصدر اعزه الله) لا احد غيره و من يسمي نفسه قائد في هذا الخط فهو كذاب ودجال لا محالة. ثانيا: تقول بانه اذا كان حول القائد بعض الفاسدين فعلى الاتباع الطاعة وعدم التشكيك والتذمر لان القائد لديه حكمة في هذا الامر ,فهذا شيء بعيد عن المنطق في الحقيقة وبعيد عن المؤمن الحذق الذي لا يقع في مثل هكذا تفكير مضحك وساذج... فمن كان حقاً قائد (إلهي) سيمنع من حوله ( إن كان لديه فساد في جان ما ) ان يؤذي غيره بهذا الفساد والا سيكون الطرد مصيره لا ان يضع كتفه بكتف ذلك الفاسد ومن ثم تقول بانه لحكمة ما !!! و إن قلت بأن حول رسول الله كان بعض الفادسين ولم يطردهم من حوله فأقول لك بأن وضع الرسول آنذاك لايجب ان يًُقارن بالقرن ال 21 لان وضع المجتمع القبلي آنذاك ومكانة الفاسدين المرافقين لرسول الله لم تمكن الرسول (ص) من التبرء منهم لكي لا يحدث شرخ في الاسلام وهو حديث العهد ثالثا: هذه النقطة بمثابة نصيحة في طريقة الطرح: عليك ان تكتب اكثر من ذلك لان اسلوبك جيد وكذلك ابتعد عن الغموض في الكتابة لان الناجح يصيب لب الموضوع لا وضع الاحاجي. آسف لان طولت عليك ... تحياتي # قائدي مقتدى
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |