![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع
![]() |
انواع عرض الموضوع
![]() |
![]() |
#1 |
|
![]()
إن من نعم الله العظيمة علينا وجود القائد السيد مقتدى الصدر ، الذي وضع الله على عاتقه الحفاظ على النهج المحمدي الصدري ، والصراط القويم ليكون لنا صراطا مستقيما ، وهذا ما أرعب أعداء الإنسانية والمحبة والسلام ...، خصوصا بعد ان فشلت جميع محاولاتهم في قتل او اغتيال هذا الزعيم العراقي النبيل ، فقد كان الله لهم بالمرصاد ، والآن وبعد ان فقدوا صبرهم وأجمعو أمرهم وشركائهم عاقدين العزم من أجل إطفاء نور الله جل جلاله ، ولكي لا نفقد نعمة وجود القائد الالهي ، يجب علينا شكر الله العملي الحقيقي فبالشكر تدوم النعم ، قال تعالى: ( وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ) ، ومن أجمل أنواع الشكر هو هجران كل فرد منا لذنب من الذنوب قربة الى الله تعالى وللحفاظ على حياة زعيمنا المقتدى ، فلعمري ان كثرة الذنوب تؤدي الى سلب النعم ، قال تعالى: ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ) ، وفي الاثر: (إن العبد ليحرم الرزق بالذنب يصيبه ) فهلموا يا أهلنا الطيبين وخصوصا نحن في هذه الاشهر العظيمة الشأن ، في السعي الحقيقي لهجر كل فرد منا لأحدى ذنوبه ، قربة الى الله تعالى ، فإنه أرحم الراحمين وأكرم الأكرمين ، فحينما يرى منا هذه المبادرة ، إن شاء الله يَمُنُّ علينا بنعمة الحفاظ على حياة وليه المقتدى ويرد كيد الكائدين الى نحورهم إنه على كل شيء قدير ونعم المولى ونعم النصير.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
أحسنت وجزاك الله تعالى خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هجران ،الذنوب |
|
|
![]() |
![]() |