![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
بسمه تعالى بعد انسحاب القوات الغازية من أفغانستان الصديقة .. تسلّمت قوات طالبان الحكم في أفغانستان . وإن أول مقتضيات الحكم الإسلامي وشروطه هو العدل بين الرعية بلا فرق بين دين وآخر أو بين عقيدة وأخرى .. وإلّا فهو الظلم بعينه . وكما ورد : المُلك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم . فبالأمس نرى أن كل الطوائف في أفغانستان تعيش بسلام في ظل ( الحكم العلماني ) والتواجد الأمريكي . واليوم نشاهد الشيعة الإمامية في ظلم ورعب وإرهاب وتفجيرات تطال أرواحهم ومقدساتهم ومساجدهم .. أليس هذا معيباً ؟؟ وخصوصاً إن القوى الإرهابية الظلامية لا تستهدف الشيعة فحسب ، بل إن إرهابها يطال حتى السنة المعتدلين ، فضلاً عن غيرهم من الديانات والعقائد . فلو تنزلنا وقلنا أن ( الوهابيّة السلفيّة ) يقولون بكفر طائفة معينة ألا وهم الشيعة ، فهذا لا يعطيهم الحق بقتلهم ، ولا سيما أنهم ليسوا في حرب معكم بل يعيشون بسلام بينكم . ومن هنا أدعو دول منظمة التعاون الإسلامي ولا سيما باكستان وقطر والمملكة العربية السعودية وكذا الجمهورية الإسلامية الإيرانية للتدخل من أجل رفع معاناتهم بالطرق التي يرونها مناسبة . وإن كانت حكومة طالبان غير قادرة على حمايتهم .. فعليها إعطاء الفرصة للشيعة بحماية أنفسهم قبل فوات الأوان وقبل نشوب حرب طائفية لا يكون ضررها إلّا عامّاً على كل الدول الاسلامية في المنطقة . الإماميّ الإثنا عشري مقتدى الصدر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |