![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر ألمنتظر لإقامة ألأمت والعوج مخصص لمواضيع الإمام المهدي عجل الله فرجه والممهدون له |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
اكيد ان لمقالة السيد الشهيد محمد الصدر قدس سره في ان من هو المنتظر المجتمع ام الامام للمجتمع؟؟؟؟؟؟ والسيد الشهيد بين واشار الى ان المعصوم ينتظر تكامل المجتمع وتحقيق شروط الظهور اي تكامل العدد وفهم الاطروحة ووجود القائد المعصوم (مولانا الامام المهدي)عجل الله فرجه هنا اريد ان اتناول امر غاية في الاهمية الا وهو ان الانتظار لا يكون بين اثنين الا اذا كان هناك تواعد بينهما اي ان الامام يتنظر من اعطاه عهدا لكي يتكامل او قل ان الفرد المنتظر هو من اعطى عهدا للإمام عليه السلام وهو ينتظر الامام ليبر بعهده على اساس الفهم الثانية للانتظار والا من غير الممكن ولو عقلا ان نتصور ان الامام عليه السلام ينتظر اي احد اي شخص يلاقيه في مشروعه الاصلاحي كمن يسير بالا مواعيد ومن غير ان يوجد من ينتظر على قارعة طريق النصرة والفداء مستعدا معلنا عن وجهته ورابطا مصيره بمصير امامه وانما لابد ان الانتظار يكون لمن اعطى المواثيق على نفسة بينه وبين الله بان يتكامل ويستعد لنصرة امامه وعلى اساس هذا الفهم لا يمكن ان يشمله عبادة الانتظار التي اشار لها المعصومين الا وكمثال لجماعة تعاهدت في بينها على ترك المحرمات لنصرة امامها والعمل بالواجبات نصرةً لإمامها الى اخره من اعمل الطاعات وترك المعاصي اما العمل بدون ان يشعر الفرد بالمسؤوليةة ويأخذ على نفسه العهد لنصرة امامه انما هو امر لا يسمى انتظارا باي حال من الاحوال
التعديل الأخير تم بواسطة الاخوة ; 08-12-2013 الساعة 01:12 PM |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |