![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم هل كانت السيدة خديجة-رض- متزوجة قبل الرسول الاكرم-صلى الله عليه واله وسلم- ام لا
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
لا غير متزوجة
التعديل الأخير تم بواسطة المرابط ; 16-03-2012 الساعة 06:50 AM |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
شكرا لك اخي المرابط-ولكن ان الجواب الذي اتيت به لم يكن مثبوت بدليل والشي الاخر قولك مالكم كيف تحكمون هل اني قلت انها متزوجة حتى تحكم على المقابل بل ارجع الى السؤال لعلك لم تدقق النظر فيه -هل كانت السيدة خديجة متزوجة -رض- ام لا مع اعطاء الدليل اما غير متزوجة فدليلك لم يحسن السكوت عليه بدليل لم تاتي بدليل عقلي او نقلي والشي الاخر وهذة نصيحة من مؤمن الى المؤمن المرابط فاليكن الاجابه على اي شي منساق مع الدليل والا فتنحى جانبا وادع المجال الى غيرك كي يجيب والله العاصم يوم يخطى المرء الساعدي البصري
|
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|
![]()
سابين لاحقا انها غير متزوجة عقلا وفرض طرح السؤال لمعرفة اجوبة الاخوة المؤمنين اعزهم الله بعزه
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
|
![]()
بداية ارحب بك اخاً عزيزاً بيننا وثانيا : فيما يخص سؤالك فجوابه : 1 - انقل لك ما جاء في كتاب الصحيح من سيرة الرسول الاعظم محمد صلى الله عليه واله لليد جعفر مرتضى العاملي الجزء الثاني : هل تزوجت خديجة بأحد قبل النبي (ص) ؟! ثم إنه قد قيل: إنه (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يتزوج بكراً غير عائشة، وأما خديجة، فيقولون: إنها قد تزوجت قبله (صلى الله عليه وآله وسلم) برجلين، ولها منهما بعض الأولاد. وهما عتيق بن عائذ بن عبد الله المخزومي، وأبو هالة التميمي. أما نحن فنقول: إننا نشك في دعواهم تلك، ونحتمل جداً أن يكون كثير مما يقال في هذا الموضوع قد صنعته يد السياسة. ولا نريد أن نسهب في الكلام عن اختلافهم في اسم أبي هالة، هل هو النباش بن زرارة أو عكسه، أو هند، أو مالك، وهل هو صحابي أولاً. وهل تزوجته قبل عتيق. أو تزوجت عتيقاً قبله . ولا في كون هند الذي ولدته خديجة هو ابن هذا الزوج أو ذاك، فإن كان ابن عتيق، فهو أنثى وإلا فهو ذكر. وأنه هل قتل مع علي في حرب الجمل، أو مات بالطاعون بالبصرة . لا، لا نريد أن نطيل بذلك، وإنما نكتفي بتسجيل الملاحظات التالية: أولاً: قال ابن شهر آشوب: (وروى أحمد البلاذري، وأبو القاسم الكوفي في كتابيهما، والمرتضى في الشافي، وأبو جعفر في التلخيص: أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) تزوج بها، وكانت عذراء. يؤكد ذلك ما ذكر في كتابي الأنوار والبدع: أن رقية وزينب كانتا ابنتى هالة أخت خديجة . وثانياً: قال أبو القاسم الكوفي: (إن الإجماع من الخاص والعام، من أهل الانال (الآثار ظ) ونقلة الأخبار، على أنه لم يبق من أشراف قريش، ومن ساداتهم وذوي النجدة منهم، إلا من خطب خديجة، ورام تزويجها، فامتنعت على جميعهم من ذلك؛ فلما تزوجها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) غضب عليها نساء قريش وهجرنها، وقلن لها: خطبك أشراف قريش وأمراؤهم فلم تتزوجي أحداً منهم، وتزوجت محمداً يتيم أبي طالب، فقيراً، لا مال له ؟! فكيف يجوز في نظر أهل الفهم أن تكون خديجة، يتزوجها أعرابي من تميم، وتمتنع من سادات قريش، وأشرافها على ما وصفناه ؟! ألا يعلم ذوو التمييز والنظر: أنه من أبين المحال، وأفظع المقال ؟!) . وأما الرد على ذلك بأنه لا يمكن أن تبقى امرأة شريفة وجميلة هذه المدة الطويلة بلا زواج. فليس على ما يرام، لأن ذلك لا يبرر رفضها لعظماء قريش وقبولها بأعرابي من بني تميم. وأما كيف يتركها أبوها أو وليها بلا تزويج. فقد قلنا: إن أباها قد قتل في حرب الفجار، وأما وليها، فلم يكن له سلطة الأب ليجبرها على الزواج ممن أراد. وبقاء المرأة الشريفة والجميلة مدة بلا زواج ليس بعزيز. إذا كانت تصبر إلى أن تجد الرجل الفاضل الكامل، الذي كان يعز وجوده في تلك الفترة. وثالثاً: كيف لم يعيرها زعماء قريش الذين خطبوها فردتهم، بزواجها من أعرابي بوّال على عقبيه ؟! ورابعاًَ: لقد ذكروا: أن أول شهيد في الإسلام ابن لخديجة رحمها الله، اسمه الحارث بن أبي هالة، استشهد حينما جهر رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بالدعوة . ونقول: إن ذلك لا يمكن قبوله، حيث قد روي بسند صحيح عندهم، عن قتادة: أن أول شهيد في الإسلام هو سمية والدة عمار ، وكذا روي عن مجاهد . وعن ابن عباس: (قتل أبو عمار وأم عمار، وهما أول قتيلين قتلا من المسلمين) . إلا أن يدعى: أن سمية كانت أول من استشهد من النساء، والحارث كان أول من استشهد من الرجال. ولكنه احتمال بعيد، ومخالف لظاهر كلماتهم، لا سيما وأن كلمة شهيد تطلق على الذكر والأنثى بلفظ واحد، مثل قتيل وجريح. فإن معنى كلمة: (شهيد): شخص، أو ذات ثبتت لها صفة الشهادة، لأن المشتقات تدل على ذات ثبت لها وصف ما؛ فكلمة تقي معناها: شخص له التقوى، وقائم أيضاً كذلك. وكلمة شخص أو ذات أو نحوها تصدق على الرجل على حدة، وعلى المرأة كذلك، وعلى كليهما معا. وعلى هذا الأساس نفسر كلمة: طلب العلم فريضة على كل مسلم، بحيث يشمل الرجل والمرأة معا. أما إذا كان المشتق فيه (أل) الموصولية، مثل القائم والمتقي، فإن الأمر يصبح أوضح وأجلى، وذلك لأن (أل) بمنزلة (الذي) فالقائم معناه الشخص الذي له القيام. فيصح أن يراد بها الرجل، والمرأة، وهما معا أيضاً .وعلى هذا الأساس جرت التعابير القرآنية، مثل: المتقين، المؤمنين الشاكرين إلخ.. فإنها تشمل الرجل والمرأة على حد سواء. وذلك واضح لا يخفى. فتلخص مما تقدم: أن هذا النص لا يدل على وجود ابن لخديجة، ما دام أنه قد ثبت حصول الكذب في جزء منه. ولعل هذا الكذب قد جاء لأجل الإيحاء بطريق غير مباشر بأن لخديجة ولداً من النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، وأن ذلك غير قابل للنقاش ـ ولكن ـ قد قيل: لا حافظة لكذوب. وخامساًَ: لقد روي أنه كانت لخديجة أخت اسمها هالة ، تزوجها رجل مخزومي، فولدت له بنتاً اسمها هالة، ثم خلف عليها ـ أي على هالة الأولى ـ رجل تميمي يقال له: أبو هند؛ فأولدها ولداً اسمه هند. وكان لهذا التميمي امرأة أخرى قد ولدت له زينب ورقية، فماتت، ومات التميمي، فلحق ولده هند بقومه، وبقيت هالة أخت خديجة والطفلتان اللتان من التميمي وزوجته الأخرى؛ فضمتهم خديجة إليها، وبعد أن تزوجت بالرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) ماتت هالة، فبقيت الطفلتان في حجر خديجة والرسول (صلى الله عليه وآله وسلم). وكان العرب يزعمون: أن الربيبة بنت، ولأجل ذلك نسبتا إليه (صلى الله عليه وآله وسلم)، مع أنهما ابنتا أبي هند زوج أختها وكذلك كان الحال بالنسبة لهند نفسه.) انتهى 2 - اقول : انها لم تكن متزوجة سلام الله عليها وذلك لانها ام فاطمة سلام الله عليها حبيبة رسول الله صلى الله عليه واله وروحه التي بين جنبيه والكل يشهد بعصمة الزهراء سلام الله عليها وان المعصوم يولد من صلب طاهر ورحم مطهر وكما جاء في الزيارة : (اشهد انكم كنتم نوراً في الاصلاب الطاهرة والارحام المطهرة لم تنجسكم الجاهلية بانجاسها .........) فكيف لرحم تنجس بالجاهلية ( على فرض زواجها سلام الله عليها ) ان يلد مثل فاطمة عليها السلام ؟!!!!!!
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |