تباً للطائفية المقيتة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
رغم الظروف التي يمر بها العراق الجريح والسعي الحثيث من قبل اعدائه المحتلين (امريكا وبريطانية واسرائيل)
للتفرقة وزرع الطائفية الا العراق اكبر من ان ينجر خلف مخططات العدو قبل اعوام ضح ابن الاعظمية البار (عثمان العبيدي) ضح بنفسه لينقذ زوار الامام الكاظم (عليه السلام) من الغرق وهذا موقف بطولي لن ينسى ابداً
حتي يأتي هذا الشاب الاخر ويثبت ان العراق واحد لا زال ويبقى ووقف هذا الشاب في طريق الزوار وعند رجوعهم من زيارة الامام الكاظم وخط على صدره عبارة
((انا سني أحبك أخويه الشيعي))
وهذا المقطع يكفي ليغض به الكفار
للمشاهدة والتحميل اضغط على العبارة التالية
اخوان سنة وشيعة هذا البلد منبيعة

مشهد لطيف يعكس اصالة
ومعدن الفرد العراقي
احسنت على الموضوع المبارك

احسنت اخي الغالي

مشهد لطيف يعكس اصالة
ومعدن الفرد العراقي
احسنت على الموضوع المبارك

موقف جميل عسى ان يلين قلوب ساستنا الذين يطبلون على وقع الطائفية البغيضة وكل همهم ان ترضى امريكا واسرائيل عنهم ولا يهمهم ان يدمر بلدهم
مقطع رائع وجميل