أحصائيات من واقعه الطف الخالدة ( الجزء الرابع)

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم .

( فائده) قتل في الطف تسعة نفر وامهاتهم في المخيم واقفات تنظرن اليهم . وهم عبد الله بن الحسين ( عليهما السلام ) ، فان امه الرباب واقفة تنظر اليه , وعون بن عبدالله بن جعفر : فان امه العقيلة واقفة

تنظر اليه, والقسم بن الحسن ( عليهما السلام) فا ن امه رملة واقفة تنظر اليه , وعبد الله بن الحسن (عليهما السلام ) فان امه بنت الشليل البجلية واقفة تنظر اليه , وعبد الله بن مسلم , فان امه رقية بنت

علي ( عليه السلام ) واقفة تنظر اليه , ومحمد ابن ابي سعيد بن عقيل فان امة واقفة تراه مذعورا ممسكا بعمود الخيمة وقد ضربه لقيط او هاني فقتله وتنظر اليه , وعمر ابن جنادة : فان امه واقفة تامره

بالقتال وتراه يقتل وتنظر اليه , وام عبد الله االكلبي: فانها واقفة على ما ذكره الطاوسي تحثه على الجلاد مع زوجته وتنظر اليه , وعلي بن الحسين (عليهما السلام ) فان امه ليلى واقفة تدعوا له في الفسطاط

على ماروى في بعض الاخبار وتراه يقطع وتنظر اليه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,

( فائده)قتلت مع الحسين ( عليه السلام ) في يوم الطف امراة واحدة , وهي ام وهب النمرية القاسطية زوجة عبد الله بن عمير الكلبي , فانها وقفت عليه وهو قتيل فقالت : اسال الله الذي رزقك الجنة ان

يصحبني معك , فقتلها رستم غلام شمر بعمود ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,

( فائده ) قاتلت مع الحسين ( عليه السلام ) يوم الطف امراتان : وهما ام عبدالله بن عمير, فانها بعد قتل ولدها اخذت عمود خيمة وبرزت به الى الاعداء , فردها الحسين ( عليه السلام ) وقال ارجعي

رحمك الله فقد وضع الله عنك الجهاد: وام عمر بن جنادة فانها على ماروي, اخذت بعد قتل ولدها راسه : وضربت به رجلا فقتلته: ثم اخذت سيفا وجعلت تقول ,,,,,,,,

انا عجوز في النسا ضيعفة بالية خاوية نحيفة

اضربكم بضربة عنيفة دون بني فاطمة الشريفة

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

بسم الله الرحمن الرحيم
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

احسنت اخي كمال الدين
على هذه المعلومات القيمه موفق لكل خير

وفقك الله أخي كمال الدين على نشر هذه المعلومات الرائعة عن الملحمة الخالدة
وكلما كتب فالطف تنبض بالمعاني والعبر والدروس
وفقك الله للمزيد ولا حرمنا من كتاباتك القيمة