|
منبر الاخبار والتقارير واحداث الساعة اخبار سياسية واحداث وتقارير عامة ونقل الاحداث العربية والعالمية |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
30-10-2010, 02:29 PM | #1 |
|
الولاية العامة والسياسة
وعلى المستوى الأقليمي القريب يمكن التطرق االى نموذجين من النماذج السياسية في المنطقة فقد حصلت أنتخابات في أيران وأخرى في العراق وكلا منهما حصلت فيه عمليات طعن وخرق وتشكيك بالنتائج وفي ايران لم يكتفي المعترضون بذلك فقد نزلوا الشارع وهددوا بأقامة العصيان المدني والأستمرار بالتظاهرات حتى تعاد الأنتخابات أو أعادة فرز بطاقات الأقتراع أو أقامة ثورة خضراء وغيرها من الصطلحات المستوردة الهادفة الى أزالة الحكم الديني في البلاد وأتباع الديمقراطية العالمية الحديثة كل هذا والقيادة الدينية في البلاد والمتمثلة بسماحة قائد الثورة الأسلامية السيد علي الخامنئي (دام ظله) ينظر الى الواقع بحيادية وبما يحافظ به على كيان الدولة الأسلامية المحاربة من الخارج والداخل .... حتى قراره بأمامة صلاة الجمعه في طهران وأعلان تأييده للرئيس المنتخب ومصادقته على الأنتخابات قاطعا الطريق أمام كل من يريد النيل من الأنجازات الأسلامية المتحققة في هذا البلد بينما نعيش في العراق منذ سبعة أشهر عملية مزايدات ومناقصات سياسية على أيدي سياسيين بين مراهق في عالم السياسة وبين سياسي يمثل مصالح دولا أقليمية وأخرى دولية آخرها أكتشاف قوات الأمن في مطار بغداد ان مجموعة من السياسيين يبلغ عددهم تسعة سياسيين وجد على جوازات سفرهم تأشيرة دخول الى أسرائيل عدوة الشعوب ؟؟ وهنا يمكن للقارئ اللبيب التمييز بين النموذجين والحاجة الى الولي أو القائد الالهي الذي يمكن ان يحدد ما فيه الخير والصلاح ....لا ان يقتل الولي ويغرب القائد ويبقى من لا يفقه معنى السياسة بل كل همه ان يمنح المخصصات من خزينة الدولة ويبقى الشعب بلا ظل ولا مأوى رحم الله ولينا المولى المقدس وأنار ظلام دربنا بنور القائد المغيب مقتدى الصــــــــــــ أعزه الله ـــــــــــــدر
|
31-10-2010, 01:00 PM | #2 |
|
|
08-11-2010, 02:12 PM | #3 |
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوركت اخي الغالي وهذا ما خلفه الأحتلال واذنابه في العراق وهذا ايضاً نتاج تنصيب من ليس اهلاً للمناصب ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم [/glint]
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|