رَبيبُ الرساله ... وفتى الفتيان

جزاك الله تعالى خيرا

يا قالِعاً لِيَهودِ الأَمسِ بابَهُمُ ** فَمَنْ لِبابِ يَهودِ اليومِ .. يَقلَعُهُ ؟
يا صارِعاً عَمْرَو أَمْسٍ رَغمَ شِدَّتِهِ ** فَعَمْرُو عادَ ، فَمَنْ يا شَهمُ يَصرَعُهُ ؟
وَمَنْ لآلِ أَبي سفيانَ ثانيةً ؟ ** وَمَنْ لِظُلمِ بَني الأَوثانِ ؟.. يَرْدَعُهُ ؟
وَمَنْ لِقلبِ رسولِ اللهِ .. يُثْلِجُهُ ؟ ** وَمَنْ لِحَقِّ وَلِيِّ اللهِ .. يُرجِعُهُ ؟
إِلاّ الذي ساعِدُ الكرّارِ ساعِدُهُ ** بَحرُ العَدالةِ ، رَوضُ الحقِّ ، مُمْرِعُهُ
ابيات تستدعي الوقوف عندها
ومن الشكر والثناء يستحق صاحبها
وفقك الله شاعرنا الغالي حمزة حسين الوائلي وشكرا لمن
نشرها في هذا المنتدى المبارك

مرحباً بك اخي المعطاء
المستغفر
بين قوافي العشق لهذا الشاعر الوفي
حمزة حسين الوائلي

سلمت اخي المبدع
طالب مغفره
شكراً لمرورك الطيب بين قوافي شاعرنا المتألق
حمزة حسين الوائلي

اصبت ايها الاخ العزيز الرائع
يا رحمة الباري
فهذه الرائعة الصادقة لشاعرنا الوفي المخلص
حمزة حسين الوائلي
تستحق الوقوف بين احرفها طويلا
لانها تحاكي الروح بلغة المتيم الهائم بعشق العترة الاطهار

بارك الله فيك