علم العراق في قلب المصلح

هكذا هو القائد مقتدى الصدر اعزه الله كأجداده سلام الله عليهم اجمعين لم يخرج اشراً ولا بطراً انما حمل راية الاصلاح والصلاح امراً بالمعروف ناهياً عن المنكر ويسير بسيرتهم واضعاً دستور الله نبراساً وهدى لينير درب الاجيال ويعيد للعراق هيبته وعنفوانه وموقعه الطبيعي الذي حباه الله به عاصمة لدولة العدل الالهي ليشع نور الاسلام وتعم السعادة بظهور مولانا الامام المهدي عليه السلام ويملأها عدلاً كما ملأت ظلماً وجوراً.
احسنت عزيزي خادم العسكريين عليهما السلام واسال الله لك دوام التوفيق.