أحسنت أخي خادم الكرار على هذة التنويه ,لكن أود أن ألفت أنظاركم الى أنه لايمكن المقارنة بين الذين غصبوا حق الامامة وهولاء الغافلين في زماننا هذا ! خصوصأ وان باب التوبة مفتوح لهم ,كذلك إن شفاعة المعصومين لاسيما الصديقة الزهراء عليهم السلام لانستطيع نحن المنغمسين بالذنوب أن نحيط بمداها الواسع سعة ما شاء الله فهم رحمة الله الواسعة وبالتالي لانستطيع أن نقول لا تشملهم رحمة الله ,كيف وفي الروايات أنه حتى إبليس عليه اللعنة والعذاب يطمع برحمة الله تعالى يوم القيامة ,أجدد شكري الحار لك أخي العزيز أرجوا أن تثني قلمك الحر عن الخوظ في مثل تلك الامور العميقة التي يقف عندها العلماء كثيرأ إذا أرادوا الكلام فيها .