الى من يحُسن الظن بكبيرة الشر ( إمريكا )
- [align=center]بسم الله الرحمن الرحيم [/align][align=center]
- اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
- امريكا عدوة الشعوب وكبيرة الشر بل عنوانه الكبير التي موهت الحقائق وزيفت الحقائق بشعارات الديمقراطية والانسانية البراقة التي استعبدت الشعوب الفقيرة وسيطرت على مقدرات خيراتها بهذه العناوين وهي تحت هذه الشعارات تقتل الشعوب وتنهب الخيرات وتفعل مايندى له جبين الانسانية وتشمئز منه عاوين الديمقراطية ففرقت بين الاخوة وحرضت على الطائفية واذكت الفتنة مستغلة جهل الجاهلين وحقد الحاقدين .
- انشر هذه الصورة التي تفضح مدعياتهم وشعاراتهم مع التعليق
-

- بعد التمعن في الصورة
- اود توجيه كلامي الى من يرى في امريكا محررة وحامية
- الى من يسمي قوات الاحتلال قوات صديقة
- الى من يرى في خروج المحتل طامة كبرى ويطالب ببقائه فترة اطول
- الى من يستنكر مواقف السيد القائد والحبيب المجاهد مقتدى الصدر من وجود المحتل في ارضنا الحبيبة
- الى من يصدق بوعود الشيطان ( امريكا ) مع ان القران يقول{يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً }النساء120
- اقول : هل ايقنت ام لا زلت شاكا في ان المحتل لا يريد لك الخير؟!
- ام هل ادركت موقف السيد القائد المشدد منهم ورفضه لبقاء اي احد منهم للحد الذي عندما طرح عليه سؤال في اللقاء الاخير على قناة العربية :
- ماذا تقول للجندي الامريكي الذي احزم حقائبه وهو على الحدود ويريد العودة الى بلده ؟
- فاجاب السيد القائد : ( روحة بلا رجعة )
- فبعد كل هذا وذاك : فأي فضل تراه للمحتل وهو يشرف ويأمر ويجند لذبح ابناء هذا الوطن الجريح ؟!
- ام اي حفظ للامن ذلك الذي تدعيه له وهو قد بذل الجهود وانفق الاموال في سبيل خلق الحرب الطائفية بين ابناء الوطن الواحد لولا مشيئة الله
- وصمام الامان لهذه الارض المقدسة اعني به سماحة السيد القائد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) الذي افشل تلك المخططات بما وهبه الله من حنكة وحسن تدبير
- ولا عجب فهو ابن ذلك الولي الطاهر الذي افشل مخططات مئة سنة اعني به شهيد الله السيد محمد محمد صادق الصدر ( قدس )
- [/align]
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الفضل ; 09-11-2011 الساعة 09:49 AM
|