![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر الدفاع عن سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله مواضيع لدفع مايتفوه به اعداءنا والمنشقين عن الخط العلوي الاصيل ضد الحق وأهله . |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
|
![]()
الفوائد المدنية والشواهد المكية - محمد أمين الإسترآبادي ، السيد نور الدين العاملي - ص 10 وقوله ( عليه السلام ) : " من أصغى لناطق فقد عبده " إن كان الناطق ينطق عن الله فقد عبد الله ، وإن كان ينطق عن الشيطان فقد عبده . المشكلة ان من يطيع السيد القائد لا يشك فيه انه يمتلك منهج و رؤية للعراق هي رؤية الصدرين العظيمين ولكن الكلام مع يقول انه تابع للسيد القائد وهو لا يطبق اوامره واضرب مثل في قضية رئاسة الوزراء في العراق صادف احد خطباء الجمع وهو يصور القائد واقع تحت ضغط مراجع وايران وكذا وبتالي قبل بالشخص الموجود في السلطه وكم جميل جواب السيد القائد في لقاء العربية كيف انه كان يمتلك زمام البادرة وانه اعطى الفرصة لثلاث مرشحين تولى ثالثهم رئاسة الوزراء لرغبة البرلمانيين الذين انتخبهم الشعب وليس بفرض من احد على السيد القائد وهو اي السيد القائد يسير بسيرة المعصومين اي اللزموهم بما اللزموا به انفسهم فالحائل بين ما يريد القائد وما يتحقق في ارض الواقع هو طاعة المجتمع وبالاخص التيار الصدري فكلما كنا مطيعين وصلنا الى الهدف الذي يريده لنا القائد وكلما تلكئنا في الطاعة تولى علينا ضغام القوم لاننا اخترناهم ولم يختارهم لنا القائد والفرق واضح فاذا كنا ضعاف امام رغباتنا فلماذا نرمي القائد بضعفنا فانا لله وانا اليه راجعون مشكور اخي على مقالتك الرائعه
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |