الجندي في جيش الامام كالصخرة

أخواني الأحبة (الأخوة) بوركتم على هذا االطرح
ولكني أتساءل لماذا نرسم صورة خارقة لأفراد جيش الأمام المهدي عليه السلام بالقول (2ـ أننا لا نستطيع أن نقول في عهد الغيبة هذا جندي في جيش الامام لأننا لا نعرفهم .
3ـ إذا كانوا موجودين بيننا ولانراهم فلا بد أننا لانبحث عن أُناس حقيقين يعيشون في الواقع وإنما عن صورة خيالية تعيش في أذهاننا .)
فقد سمعت من السيد القائد أن الفرد يحضر صلاة الجمعة ويعود الى داره يطبق ما ذكر فيها من توجيهات فهو فرد في جيش الأمام .فأفراد جيش الأمام كل فرد يتصف بأخلاق الدين الحنيف وتطبيق التكاليف االشرعية المطلوبه منه فمن منا لا يقول بأن السيد الشهيد الأول والثاني وغيرهم من الشهداء الأعلام هم أفراد في جيش الأمام وكم من عالم حظي بلقاء الأمام نفسه . وحتى في زماننا الحاضر فكم من فرد يسعى للتكامل ويهدي للحق ويهدي ويبين أوامر السيد القائد ولكن لا أمر لمن لايطاع ومثل هؤلاء الأفراد المعروفين بعدالتهم وورعهم وثقافتهم الدينية يمثلو القاعدة الصالحة لأفراد جيش الأمام المهدي الذين يجب الأقتداء بهم
وفقنا اللهه واياكم للألتحاق بالجيش العقائدي الشريف