((خوارج )) هذا الزمان

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بار ك الله فيك اخي على هذا الطرح القيم وفقك الله لكل خير
بحق محمد وال محمد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملتحق

موضوع في غاية الاهمية بوركت الايادي التي سطرت هذه الكلمات .والغريب ان الكثيرممن كانوا يعيبون على السيد القائد وجود هؤلاء المفسدين في هذا الجيش العقائدي
فبمجرد ان تبرء السيد القائد منهم ومن افعالهم المشينه حتى خرجوا بشبهة اخرى مفادها كيف ان السيد مقتدى الصدر يقوم بالتشهير بهؤلاء ويفضح جرائمهم امام الملئ
مهما حصل فهم ينتمون الى مذهب اهل البيت ولا يجوز التشهير بهم امام النواصب والمخالفين .فانظر الى اي حدوصل تفكير هؤلاء.وهذا يعتبر نوع من انواع التشايه وذلك
لان الخوارج عليهم لعنة الله كان الكثير من جيش الامام سماعون لهم بل كان بعض عامة الناس يدافع عنهم ويتعاطف معهم وبالاخص في الفترات التي يريد الامام أمير
المؤمنين محاربتهم لما يشكلوه من خطورة على الدين الاسلامي الحنيف..
وكما اجدد شكري وامتناني للاخ العزيز(الراجي رحمة الباري)

الاخ الغالي الملتحق
شكرا جزيلا على مرورك الطيب واضافتك الرائعة
ان الامام علي سلام الله عليه قد تحمل من الخوارج الكثير الكثير من الاذى
ولم يترك طريقا لهدايتهم الا وسلكه فهو ما ان يحل شبهة حتى يثيروا عليه اخرى
وما تشهيره بهم الا ليحافظ على البقية من الانخداع بظاهرهم الديني والوقوع في شرائك الشيطان
وهذا ما يمليه عليه واجبه الديني من هداية الناس
وهذا عينه ما يفعله السيد القائد مع خوارج هذا الزمان

اخوتي الاحبة
يارحمة الباري والصادقي
شكرا جزيلا على المرور الطيب والكلمات الرائعة

بسم الله الرحمن الرحيم
{أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ }الرعد(17).رحمك لله ياراجي رحمة الباري.

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
حياك الله اخي الغالي الراجي رحمة الباري على سطرته اناملك في نصرة الحق واهله وفضح اعداء الدين خوارج العصر
قال تعالى ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ ) آل عمران/ 144
فالانشقاق او الخروج كان منذ زمن طويل