![]() |
![]() |
![]() |
|
ألمنبر الإسلامي العام لجميع المواضيع الإسلامية العامة |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
|
![]()
وهكذا هم القادة الالهيون المسددون عملهم الاخلاص لله وحده وخدمة الأمة فبذلوا في ذلك كل مايملكون اسوة بقادتنا محمد وال محمد صلوات الله عليهم اجمعين تقبل وافر الشكر والتقدير
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]()
بارك الله فيك فعلمائنا الناطقون قد أحدثوا تغييرا في نمط الاحوزة الكلاسيكي فالمجتمع أصبح بحاجة إلى فكر مُغاير للفكر الذي كانت تعطيه تلك الحوزات لهم موفق وجزاك الله خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
![]()
جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع في الوقت المناسب لنصرة الثورة الاسلامية في ايران والعالم وكما تفضلت فالسيد روح الله الخميني كان الاساس المتين للحوزة الناطقة بالحق ومن مؤسسيها وفقنا الله واياكم للسير والثبات على نهج الحق وأهله ننتظر مواضيعكم القادمة والمميزة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
|
![]()
انقل لك أخي الغالي بعض الكلمات مما كتبه الأستاذ علي الزيدي في كتابه الرائع (لماذا السيد مقتدى الصدر قائداً ) ص19 وهو يتحدث عن حركة السيد الخميني قدس سره وما وجده من خلل في وظيفة العلماء في عصرالغيبة وأختيار رجل الدين للمواقف التي يحسبها هي الأسلم في الحفاظ على خط الشريعة بدستوره وأفراده: ـ (بينما في الواقع أن المرحلة لم تكن تحتاج الى مثل تلك المواقف لأنها أصبحت أموراً قد أستوعب محتواها الشيطان وقد مارس التنبؤ لمثلها وهو تجاهها في منتهى النشاط والفعاليه .ولذلك جاء السيد الخميني قدس سره وخطى خطواته الايجابية بعد أن ركز على محتوى تكليفه تجاه إمامه المهدي عليه السلام ،فرأى بنظرته الإلهيه انه لا شيء يحفظ الدين ويعيد له هيبته إلا القيام بما قام به قدس سره ليكون قدماً سريعة الخطى في توجهها نحو إمامها المنتظر ) انتهى. وهذا هو حال كل رجل الهي عرف تكليفه تجاه إمامه أمثال الشهيدين الصدرين قدس سرهما وإبنهما البار السيد مقتدى الصدر أعزه الله
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |