بشارة خير نتمنى أن تكون صحيحة

اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلوات عليه وعلى ابائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظا وقائداً وناصرا ودليلاً وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وعجل فرجهم يا كريم

البشارة الحقيقية هي ان نكون في ساعة ظهور الامام المهدي(عج) مستعدين

ألأخ الغالي ((أبو علي))...
أن ألمؤمن يتوقع ضهور ألأمام الحجة((عج)) في كل ألأوقات أن كان ليلاً أو نهاراً بل على العكس في كل لحضة
فأن كان المؤمن يتوقع ضهور الأمام حسب الروايات فهو ليس بمنتضر
وأن كان يتوقعه في أي لحضة فقد يكون عند أذ منتضر مستعد لأن ضهور الأمام بغتة على أعدائه ومنتضريه
ولذالك لتكون هذه الرواية التي نقلتها ليختبر المؤمن نفسه بها
ونسئل الله أن يرزقنا الثبات لنكون دوماً مستعدين
اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلوات عليه وعلى ابائه في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافظا وقائداً وناصرا ودليلاً وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين وعجل فرجهم يا كريم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اللهم نسألك تعجيل الفرج والثبات وحسن العاقبة