النقاط التسعة التي وقعت بعد لقاء اربيل بين السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله والمتصدين للعملية السياسية في العراق

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنت اخي على النشر
ياريت تلتزم الحكومة ومن ينتمي اليها بالالتزام والتطبيق
فطالما اوقعوا انفسهم في مأزق ومن ثم يكون للقائد المسدد الحل

ولكنهم قوم للحق كارهون وعن العدل مبعدون وللدنيا وزخرفها طالبون
وعن الشعب وخدمته بعيدون
جزاك الله خير ووفقك لمرضاته

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
احسنت اخي على النشر

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
لااعلم لماذا البعض ممتعض من تلك النقاط والتي لم اجد فيها اي انتقاص من اي جهة او اي شخص بل على العكس
ان فيها تقريب لوجهات النظر وعدم السماح لاقامة اي دكتاتورية ومن اي طرف .والظاهر ان من يعترض على تلك النقاط
المشار اليها بالوثيقة في نيته انشاء دكتاتورية جديدة ويريد الاستئثار بالسلطة لصالح حزبه وشخصه فقد صدق القائد
حينما قال (ان الحق لم يبقي لي من صديق).فساعد الله قلبك سيدي القائد على هكذا خصوم وعلى من يتبعهم من الغاويين
بارك الله فيك أخي الغالي (ابو محمد)على هذا النشر المبارك..لك مني اجمل تحية وأخلص دعاء

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
الاخ الغالي ابو محمد جزاك الله الف خير على هذا النشر الموفق

جزاك الله تعالى خيرا