العفو شعار المصلحين فكيف لا يكون شعار السيد القائد المقتدى

مروركم الجميل يملء العين
اجمل الكلمات المسرة
موفقين لكل خير

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
الكليني، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عبد الله بن سنان، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في خطبته: ألا أخبركم بخير خلائق الدنيا والآخرة؟ العفو عمن ظلمك وتصل من قطعك والإحسان إلى من أساء إليك وإعطاء من حرمك (الكافي: ٢ / ١٠٧ ح ١.)
جزاك الله خير

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
شكرا لك أخي الغالي على هذا الموضوع
ولكن أخي نعلم وتعلم ان الحرب لها أوجه عدة ومنها الحرب الاعلامية ولعلها الاكثر انتشارا
فالاعلام يستطيع ان يهول الامور الصغير ويحجم الكبيرة
وهذا ما عملت عليه الماكنة الاعلامية للدكتاتور الجديد في العراق المظلوم
فشراء الذمم على قدم وساق سواء في الصحف ام الاذاعات ام على مستوى من يدعي الفهم بالامور السياسية
والهدف من وراء ذلك تشويه صورة الحق بأعين البسطاء والسذج والمنتفعين والمبغضين
ولذا فكان لزاما على الافراد المؤمنين مواجهة هذه الحملة الشعواء بنفس الميدان لتفنيد ادعاءات الباطل واهله
ولكن بما يرضي الله وبما يحفظ الصورة الطيبة لاتباع الصدر المقدس وكما ورد عن السيد القائد كونوا زينا لنا ال الصدر
فبدون تهجم وتطاول ومساس ... ولكن بالحكمة والموعظة الحسنة وبما يبين الحقيقة كما هي
لا ان نعفو ونعفوا ونعفوا والقائد في مرمى الاتهامات الباطلة
وخصوصا ان الامكانيات متاحة من مؤلفات لمن يستطيع ان يدافع بحق عن قيادته ... وكذلك الانترنت والتلفاز وغيرها
وفقنا الله واياكم لنصرة ال الصدر بالقول والفعل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو محمد

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
شكرا لك أخي الغالي على هذا الموضوع
ولكن أخي نعلم وتعلم ان الحرب لها أوجه عدة ومنها الحرب الاعلامية ولعلها الاكثر انتشارا
فالاعلام يستطيع ان يهول الامور الصغير ويحجم الكبيرة
وهذا ما عملت عليه الماكنة الاعلامية للدكتاتور الجديد في العراق المظلوم
فشراء الذمم على قدم وساق سواء في الصحف ام الاذاعات ام على مستوى من يدعي الفهم بالامور السياسية
والهدف من وراء ذلك تشويه صورة الحق بأعين البسطاء والسذج والمنتفعين والمبغضين
ولذا فكان لزاما على الافراد المؤمنين مواجهة هذه الحملة الشعواء بنفس الميدان لتفنيد ادعاءات الباطل واهله
ولكن بما يرضي الله وبما يحفظ الصورة الطيبة لاتباع الصدر المقدس وكما ورد عن السيد القائد كونوا زينا لنا ال الصدر
فبدون تهجم وتطاول ومساس ... ولكن بالحكمة والموعظة الحسنة وبما يبين الحقيقة كما هي
لا ان نعفو ونعفوا ونعفوا والقائد في مرمى الاتهامات الباطلة
وخصوصا ان الامكانيات متاحة من مؤلفات لمن يستطيع ان يدافع بحق عن قيادته ... وكذلك الانترنت والتلفاز وغيرها
وفقنا الله واياكم لنصرة ال الصدر بالقول والفعل

اخي الفاضل ابو محمد
الذي اقصده هو العفو عند المقدرة
واكيد لا اتكلم عن الخنوع او الخضوع او الاستسلام فهذا ليس مورد العفو اطلاقا
وان اتباع ال الصدر ليسوا اطلاقا بالضعيفي او قليلي الحيلة
ولكن هذه كلمات القائد امامنا منتهى الاخلاق والصدر الرحب بل انه يعفو من مكان القوة لا الضعف
فكان لازاما على التابع لهذا القائد العظيم ان يتخلق باخلاقه التي هي اخلاق اهل البيت عليهم السلام
لا تحرمني من جميل تعليقك
موفق لكل خير

جزاك الله خيرا وكذلك تعليق الاخ ابو محمد وفقكم الله للمزيد