العسكري: الصدر يشق صف الشيعة ويقف مع من لا يريدون الخير لهم أو للعراق

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
يبدوا أن هناك بعض السياسيين أخذ على عاتقه الدفاع عن سيده ومولاه بشتى الطرق
وليست غريبة علينا هذه التصريحات للنائب اللاسامي ( لان السمو شرف وعلو وهذه التصريحات تسافل وليست سمو )
فهذا النائب يكيل التهم لكل من يتكلم ضد حكومته الموقرة وان كان مرجعا ؟؟؟؟؟
لانه وقبل ايام قلائل شن هجوما على المرجعية في النجف لعدم موافقتها على استقبال السياسيين
واليوم يتحدث عن الصف الشيعي وكأنه المدافع عن المذهب ورموزه
ولا نعلم أين كان هذا المدافع حين ضربت قبة أمير المؤمنين وانتهك مسجد السهلة ؟؟؟
أم أن الكلام دون الفعل والتطبيق الطائفي فيه ضمانة لشراء اصوات السذج من الناس ؟؟؟
وسيعلم الذين ظلموا الحق وأهله أي منقلب ينقلبون
والعاقبة للمتقين

[align=center]احسنتم اخوتي على هذا الاجوبة الشافية ولكن احب ان اضيف ان هؤلاء يخافون من سحب الثقة لئنها سوف تسحب الكراسي من تحتهم
الكراسي التي بنوها بدموع الايتام وصرخات الارامل ودماء الشعب ولولاء للمحتل والشهادات المزورة يخافون من ملفات قتل واختلاس سوف تظهر عليهم بعد سحب الثقة
لئنهم يعلمون لو جاء احد لمنصب رئيس الوزراء يحمل ذرة انسانية التي هي منعدمة عند سيده المتسلط سوف يحاسبهم جميعا
ويذهبون الى مزبلت التاريخ بحاوية الهدام ومبارك في أمانة جهنم وبئس المصير [/align]

ومن هذا النكرة الذي يريد ان يعلم السيد القائد اعزه الله بما يفعل وسوف يفعل الستم انتم من كان يركض وراه في كل ازمة تواجهونها الستم من كان يتملق له سبحان الله ما بين الامس واليوم واكثرهم للحق كارهون فالسلام على قائدنا في كل خطوة يخطوها في سبيل الدين والمذهب وفي سبيل العراق الجريح وكما قال الشاعر اذا اتتك مذمتي..........الخ وفقكم الله على النشر

أنا أقول لهذا اللا سامي كما عبر أخي ابو محمد
لو كنت سامياً فاسمو لخالقك واعرف من هو مع الحق
ودافع عنه والا فانك تسمو كالزبد وتذهب جفاء واما
ما ينفع الناس فيمكث في الارض وهم آل الصدر الكرام فهم
دافعوا وما يزالوا مدافعين عن العراق وشعبه الابي
وقائدنا الحبيب السيد القائد مقتدى الصدر هو بقيتهم مالك ثكلتك امك لو
قلت الحق تباً لك ولسوء قولك ياواعظ السلاطين ويامن
على بابهم تقف وتقتات ...مالكم كيف تحكمون

اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أوّلَ ظالم بِاللّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً ، ثُمَّ الثَّانِي ، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع.
اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً ، وَالْعَنْ عُبَيْدَاللهِ بْنَ زِيَاد وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْد وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ وَآلَ زِيَاد وآلَ مَرْوانَ ومنَ حاربََ آل الصَدر ونَصبَ لهم العداء إلَى يَوْمِ القِيامَةِ.