السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله والتأكيد على حضور صلاة الجمعة

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
موفق اخي الغالي الراجي على الطرح وجعلنا الله واياكم من المتمسكين بهذه الشعيرة المقدسة
ببركة الصلام على محمد وال محمد

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
اضافة الى وجوب صلاة الجمعة من الناحية الشرعية
كذلك يمكن القول بان تاكيد السيد القائد على الحضور الى صلاة الجمعة هو وفاءاً وحفاظاً على نهج السيد الشهيد محمد الصدر قدس سره
وهذا يبدوا واضحاً بمقولة الولي الطاهر قدس سره حيث يقول : (( إســتمـــــروا على صلاة الجمعة حتى لو مات السيد محمد الصدر ... لانه لايجوز لكم ان تجعلوا موت السيد محمد الصدر سبباً وذريعةً لذلة الإسلام و التشيع وتفرق الكلمة وكثرة المشاكل بل الحوزة الشريفة تبقى بعون الله وجملة من المراجع يبقون بعون الله ,فتمسكوا بالحوزة واستمروا على شرفكم وعزتكم الدينية وشجاعتكم القلبية وعنايتكم بالمصالح العامة و لا يجوز أن يحول دون ذلك أي شيئ حتى موت هذا العبد الخاطئ الذي هو السيد محمد الصدر ,و كذلك يوجد فيكم الكثير ممن يخطب على حد تعبير الروايات و من هو صالح لإمامة الجماعة والجمعة و ليس أنه ( لاحظوا ) حين يموت السيد محمد الصدر يموت الكل
وفقك الله لكل خير على القراءة الرائعة
وجعلنا الله واياكم من المتمسكين بهذه الشعيرة المقدسة

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
قال تعالى {يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون }
جزاك الله تعالى خيرا

صلاة الجمعة هي خير وبركة , شكرا على الطرح

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بوركت أخي الغالي على هذا الموضوع والتذكرة الرائعة
واضافة الى ما ذكره الاخوة الاحبة فأن صلاة الجمعة باتت اختبارا حقيقيا للمؤمنين
فنجد أن البعض من غرته الدنيا والمناصب أو ل ما أبتدأ به هو ترك هذه الشعيرة المقدسة
اعلانا صريحا منه بالعصيان لمحمد الصدر ونهجه القويم اولا ولأبنه البار ثانيا
وكذا نجد انه في الوقت الذي يحاول البعض اضعاف هذا التيار الصالح ... بمجرد أن حصل التفجير في الصلاة المباركة
كانت الهتافات وثبات المؤمنين رسالة وشوكة في عيون الاعداء والحاقدين المتربصين بالدين والمذهب
فكانت بحق عز وفخر للمؤمنين المخلصين لحوزتهم ومرجعهم وقائدهم
فالسلام على من لبس الاكفان ونادى نعم نعم للجمعة