لماذا الحياة مع الظالمين عند الحسين (ع) برماً

[المريد]

[align=center]الحمد لله الذي جعلنا للحسين محبين و على نهجه إن شاء سائربن
و لأجل الدين الذي من أجله أستشهد ع مظحين .
فالحسين كما وصفه جده المصطفى ص :مصباح الهدى و سفينة النجاة
اللهم أرزقنا شفاعته وشفاعة جده و آل بيته الاطهار.
بارك الله فيك أخي الحبيب.. وجعلك من الذاكرين و المذكرين بالحسين ع[/align]

بوركت أخي على هذه الكلمات الرائعة المعاني
حقا ان الفرق بين وواضح بيننا وبين الأمام المعصوم الذي مرضاته مرضاة الله وحبه لله وعمله لله خالصا
وكيف له أن يعيش بين ضلامات المجتمع العاصي المذنب
وكما قال مولانا القائد المقتدى (ذنوب المجتمع كسرت ظهري )
وفقكم الله

أحسنت أخي على هذا الموضوع الرائع
حقا أخي فكما قال مولانا علي الأكبر في ساحة الجهاد والتضحية (نحن وبيت الله أولى بالنبي ) ومن كان اولى بالنبي فهو اولى بالحياة الكريمة الشريفة الخالية من الدنس والشرك
ومثل هذا فلا يرى الحياة مع الظالمين الا برما
لا كما يراها العاصي الناسي لربه وتكليفه
ولا كما يراها الغافل عن مرتبته التي رتبه الله فيها ......

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف

السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا أبَا عَبْدِاللهِ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أمِيرِ المُؤْمِنينَ ، وَابْنَ سَيِّدِ الوَصِيِّينَ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ فاطِمَةَ الزّهراءِ سَيِّدَةِ نِساءِ العالَمِينَ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ يَا ثَارَ اللهِ وابْنَ ثارِهِ وَالْوِتْرَ المَوْتُورَ ، السَّلأمُ عَلَيْكَ وَعَلَى الارْواحِ الّتي حَلّتْ بِفِنائِكَ ، وَأنَاخَتْ بِرحْلِك عَلَيْكُمْ مِنّي جَميعاً سَلامُ اللهِ أبَداً ما بَقِيتُ وَبَقِيَ الليْلُ وَالنَّهارُ

شكرا لك وجزاك الله خيرا

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
شكرا لك