فاطمة ........

فاطِمَة إِنّ اللّهَ يَغْضِبُ لِغَضَبَكِ

هذا ماقا له رسول الرحمة محمد صل الله عليه واله بحق الصديقة الطاهرة فاطمة الزهراء
وسيدة النساء . حيث يدلل لنا ان المعصوم ليس فقط عمله عمل الله و كلامه كلام الله بل حتى شعوره واحساسه هو نفسه لله جل جلاله وخصوصا الزهراء الذي يقول عنها الامام العسكري عليه السلام
«نحن حجج الله على الخلائق، وأمنا فاطمة حجة الله علينا»..
ومع كل هذا المقام الذي هو ما عرفته عقولنا القاصرة من مقاماتها العالية التي لا يعلمها الى الله واهل البيت عليهم السلام حرقوا دارها وكسروا ضلعها واسقطوا جنينها خلف بابا لطالما وقف امامه جبرائيل يطلب الدخول ويستأذن
لذلك ولكن اعمتهم الدنيا وحب السلطة الذي اعما الكثير في وقتنا الحاضر عن الحق واهله . وفي الختام وبعد الصلاة على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم . احب ان اهدي بيتين الى صاحبت النور الذي اضاء لنا الطريق الى جادة الحق .....

شنو الما كاله عنج حتى ينسون كظه عمره الرسول بشخصج أيمجد
وعنده اكثر بعد عن حقج هواي بــس خاف البــشر ما تفـــهم وتــلحد