صورة مؤثرة جداً وموقف

بارك الله فيه
لان قلبه ما زال حي
خيرآ من القلوب التي قتلها الطمع والجشع
ونسيت حتى كتاب الله فبقى القران معلق في بيوتهم
دون ان يلتفتوا اليه وكأنه من اثاث البيت

نموذج راقي لهمة يجب على كل مؤمن التحلي بها
ولا يخلق اعذار من هنا وهناك ليضيع او يتستر على تقصيره الواضح

جزيت خيراً على النشر والانتقاء المفيد

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
بوركت على هذه الصورة والكلمات المعبرة حقا
وفقنا الله واياكم ان نكون من المعتبرين

العمل بالممكن هو افضل طريقه للتكامل وتجاوز الصعوبات احسنت اخي على هذا النشر