إستشهاد المصلح وفرح العدو

اللهم صلِّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
حياكِ الله اختنا الفاضلة مريم العذراء
وكيف لا يفرحون وهم اعتقدوا في حينها
جازمين ان الساحة باتت خالية لاستمرار مخططاتهم
الشيطانية الخبيثة الرامية الى صرف انظار امة المهدي عليه السلام
عن امامها وتركها تشتغل بنفسها دون دينها
فاستطاعت ان تغيبه عنا جسما
لكن روحه بيننا تنبض وتتمثل بامتداده
المبارك سماحة السيد القائد مقتدى الصدر اعزه الله
حقيقة بحث رائع ويستحق بصمة اعجاب منا