![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر سماحة السيد ألقائد مقتدى الصدر (أعزه الله) المواضيع الخاصة بسماحة سيد المقاومة الإسلامية سماحة القائد مقتدى الصدر نصره الله |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
|
![]()
بسم القرآن العظيم أصدر رئيس الوزراء السويدي منشوراً خاصاً بموضوع حرق القران في بلده، ومفاده : اولاً: ان حرق القرآن حرية تعبير. ثانياً : ان حرق القرآن من أساسيات الديمقراطية. ثالثاً: ان حرق القرآن يكفله القانون. ثم عبّر عن تعاطفه مع المسلمين. أمّا أولاً: إذا كان التعدي على قوانين المسلمين السماوية أمْر داخل ضمن حرية التعبير ... فيا ترى لماذا لا يكون حرق قوانينكم الوضعية أمر ضمن حرية التعبير؟ وهل حرية التعبير تجيز التعدي على مشاعر الآخرين؟ ... فلماذا التنمر الكلامي ليس حرية للتعبير؟! ولماذا لا يكون حرق علم المثليين او قوانينهم حرية للتعبير؟! إنْ قلت أنّكم دولة مسيحية أو إلحادية ولا نريد القرآن ... فامنعوا تداوله بدل ان تحرقوه، فشتان بین الأمرين. وإن فعلت ذلك فقد تعديت على حرية المسلم. ثم ماذا لو أحْرقت الدُّول المسلمة وبغطاء حكومي التوراة أو الانجيل ... سيكون ردكم: أنّه تكميم للافواه ومخالف للحرية وللدستور والقانون !!!!! ثانياً: مالنا ولتعاطفك!!! .. فبدل ان تتعاطف، سارع لكبح جماح قواتك الامنية التي تدافع عن محرقي القرآن. ولتعلم أنّ آيات القرآن فيها الكثير من التعاطف مع المسيحيين. ولم يسند القرآن الكريم صفة الارهاب الى محبي السلام من كل الأديان. بل الأرهابي هو من يزعزع الاستقرار الديني في العالم من خلال حرق الكتب السماوية أو تحدي القوانين الإلهية كالمثلية وغيرها. وعموماً ... فان فعلكم هذا سيجر عليكم بلاء السماء وبوادره بانت ... ويفعل الله ما يشاء. مقتدى الصدر
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |