![]() |
![]() |
![]() |
|
منبر التربية الروحية للمواضيع التي تنمي التربية الحقة في السير الى الله تعالى |
![]() ![]() |
|
![]() |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
|
![]()
موضوع رائع فيه العبرة الجميلة نسال الله التوفيق لنصرة الحق واهله فانهم خلفاء الرسول الاكرم صلى الله عليه واله وان يوفقنا لأرتشاف الدواء العظيم من وصف امير المؤمنين عليه السلام شكري وتقديري لك
|
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|
![]()
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|
![]()
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلمنا الإمام عليه السلام أنّ الذنوب وإنْ صدرت من فأصبح مطروداً فإنّ بإمكانه أن يلتجأ إلى الله تعالى، فلا ملجأ لا منجأ منه إلاّ إليه تعالى، قال عليه السلام: ‹‹فَوَعِزَّتِكَ ما أَجِدُ لِذُنوُبي سِواكَ غافِراً، وَلا أَرى لِكَسْري غَيْرَكَ جابِراً›› أي إنني أثقلتني الخطايا فكسرتني، تعبير غاية في الدقة يفصح عن ثقل الذنب معنوياً وتأثيره بكسره استقامة المذنب، ومع ذلك فإنّ الله تعالى جابر العظم الكسير، قال تعالى: { وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ }(الشورى:25) فهو يفرح بتوبة عبده، قال الإمام عليه السلام: ‹‹أَسْاَلُكَ يا غافِرَ الذَّنْبِ الْكَبيرِ، وَيا جابِرَ الْعَظْمِ الْكَسيرِ، أَنْ تَهَبَ لي مُوبِقاتِ الْجَرائِرِ›› -الجرائر الموبقة هي التي تشد الإنسان إلى الأرض- ثم يسترسل فيقول عليه السلام: ‹‹إِلـهي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبي غَمامَ رَحْمَتِكَ، وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبي سَحابَ رَأفَتِكَ›› فيبين عليه السلام ما أشرنا إليه آنفاً من رجوع المذنب إليه تعالى، قال عليه السلام: ‹‹إِلَهِي هَلْ يَرْجِعُ الْعَبْدُ الْآبِقُ إِلَّا إِلَى مَوْلَاهُ، أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِوَاهُ›› فلا ملجأ بعد العثرة إلاّ الله تعالى وحده. جزيتم خير الجزاء للطرح المبارك سلمت يداكِ وسدد الله خطاكِ و انار الله صحيفة اعمالكِ بهذا العمل حفظكم الله تعالى من شر الجن والانس مع شيعة محمد وال محمد وَ نصَركمَ نصراً عظيماً[/align]
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
|
![]()
جزاك الله عني خيرا حفظكم الله بحفظه
|
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
|
![]()
عطرتم الموضوع بمروركم الكريم لاحرمنا الله ردودكم القيمة ، تقبل خالص شكري وامتناني
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
![]() |
![]() |